2011-01-31

هاو الزنوس آش يحبّوا بالضّبط

كان تتفكّروا وقت اللي حكيتلكم على الناس اللي "تحارب في التخونيج" في تونس، حكيت على 3 فئات رئيسيّة:

1) فئة الطحّانة متع بن علي والمتمثلة أساسا في ناشطي التجمّع الديكتاتوري الديمحقراني، واللي ساهموا بدرجة كبيرة في تشويه صورة الإسلاميّين في تونس وحتـّى في تلفيق قضايا ليهم عبر تقارير "الإرشاد" اللي كانت (ومازالت) تتبعث لمصالح البوليس السّياسي. بعد ما تحرقوا برشة مراكز شرطة وحرس ظهروا برشة وثائق يثبتوا كلامي.

2) فئة "النقبة المثقفة" اللي عدّات ربع قرن تشوّه في صورة الإسلام بأشباه الأفلام والكتب ونعت كلّ من عندو لحية ويصلّي الصّبح حاضر بالـ"إرهابي"، في حين أن الفئة هذه عمرها ما تجرّأت باش تحلّ جلغتها على الممارسات البوليسيّة من تعذيب واغتصاب وقتل واللي ما فمّاش إرهاب غيرها في تونس. الفئة هاذي في حالة هلع و استنفار قصوى بعد ما تمّت إقالة الحارزة مفيدة التلاتلي من وزارة الثقافة في الحكومة المؤقتة.

3) فئة الشواذ أو المثليّين اللي ماهيش راضية بوضعها كما هو في تونس، أي أنّها ما تكتفيش بالـ"ممارسة" وإنّما تحبّ القانون التونسي (اللي يجرّم اللواط والسحاق) يتبدّل وبالتالي يعطيهم إمكانيّة تأسيس جمعيّات للمثليّين في تونس. كنت حكيتلكم كيفاش الفئة هاذي ماهيش فاهمة اللي الإحتقار والرّفض اللي تلقى فيه من برشة توانسة ما عندوش بالضرورة أساس ديني وإنما هو رفض اجتماعي وذوقي بالأساس. وفي حالة الفوضى السياسيّة اللي قاعدة تصير في البلاد، فئة الشواذ قاعدة تـُحرك ها الأيامات (بمساندة من جمعيّات مثليّة أجنبيّة) باش زواج المثليّين يولّي قانوني في تونس وعلاش لا تنقيح الدّستور في ذلك الإتجاه.

بعد اللمحة هاذي اللي حطّتنا في إطار موضوع اليوم، باش نحكيلكم على زوز أفلام صاروا في تونس العاصمة نهار السبت 29 والأحد 30 جانفي 2011. الفيلم الأوّل صار في شارع الحبيب بورقيبة، والثاني في مطار تونس قرطاج.

الفيلم الأوّل: نهار السّبت 29 جانفي، صاروا برشة مظاهرات في شارع الحبيب بورقيبة وكانت أغلبها للمطالبة برحيل الغنوشي أو لإدانة الممارسات القمعيّة متع البوليس ضد معتصمي القصبة، صاروا زادة مظاهرات ترفعت فيها مطالب اجتماعيّة واقتصاديّة. المظاهرة اللي لفتت إنتباه المتواجدين كانت مظاهرة نسائيّة للمطالبة بالـ "حرّيّة والمساواة بن الرّجل والمرأة". العبارة حطّيتها بين ضفرين لزوز أسباب: أوّلا، آشكون شاف تمييز بين الراجل والمرا في تونس؟ ثانيا، آشكون قال اللي المرا في تونس ماهيش حرّة باش تعمل اللي تحبّ عليه؟ المظاهرة هاذيكة نعتبرها حركة أنانيّة بالنظر لمطالب المجموعة اللي نتصوّرها تلوّج على الحرّيات الجماعيّة والاستقرار الأمني والإقتصادي قبل أيّ حاجة أخرى. 

الفيلم بدا وقت اللي تعدّات مظاهرة أخرى بجنب مظاهرة النساء وكانوا فيها رجال ونساء مخلطين. صار نقاش بين المتظاهرين من الجهتين تحوّل لمناوشة كلاميّة بعد ما رفضوا النساء اللي في مظاهرة النساء باش يفهموا اللي حقوق المرأة في تونس ما يتخافش عليهم وأنّ الوقت ماهوش وقت تفرقة.

نجيو توّة للنقطة الأهمّ في الفيلم الأوّل

نهار السّبت في الليل، بدات تخرج "شهادات" في تويتر حول إعتداء واحد عندو لحية على وحدة من المتظاهرات في المظاهرة الخاصة بالنساء. الـ"شهادات" هاذي كانت من نوع: "وحدة صاحبتي أكّدتلي اللي ضربها واحد خوانجي بكفّ" أو "واحد نعرفو قال اللي واحد عندو لحية ضرب وحدة صاحبة بنت جيراننا في المظاهرة". 

"الشهادات" هاذم، بما أنّ الفئات الثلاثة اللي حكيتلكم عليهم الفوق يستناو فيهم بالدقيقة والدّرج، لقاو رواج كبير في صفحات إسلاموفوبيّة معيّنة على فايسبوك، وللأسف فمّة شكون صدّقها الحكاية رغم أنّها فيلم. أنا ما صدّقتهاش الحكاية، تقول انتي علاش؟ أوّلا: مافمّة حتـّى تصويرة والا مقطع فيديو يوثق الحكاية. ثانيا: كون الحكاية صارت على مرأى من بعض أعوان التدخّل (وهذا شي ما نكروهش النساء اللي كانوا في المظاهرة) يخلّيني نضحك على أيّ واحد يقول اللي الأعوان هاذم شافوا "واحد باللحية" يضرب في مرا قدّامهم ويقعدوا يتفرّجو فيه من غير ما يعملوا شيّ.

وكيف ما فمّة شكون صدّق الفيلم الأوّل، فمّة برشة فهموا أنّو حكاية حولة. ولذلك كان من المفروض على الفئات الثلاثة المذكورة أعلاه باش تصوّر الفيلم الثاني في محاولة لإقناع كلّ من لازال يشكّ في أنّ تونس فيها "خوانجيّة" يحبّو "يرجعو بينا لتالي".

من غدوة الصّباح، صار الفيلم الثاني.

الإطار المكاني: مطار تونس قرطاج، الحدث: عودة راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة الإسلاميّة بعد 20 سنة من منفاه في لندن. المشهد: آلاف المستقبلين المؤيّدين للغنّوشي. الفيلم بدا وقت اللي مجموعة صغيرة من المواطنين الي ينتميو للفئات الإسلاموفوبيّة الثلاثة وقفوا على جنب وهزّوا لافتات مكتوب عليهم Non aux terroristes و Ghannouchi is a mruderer، في حركة استفزازيّة للناس اللي مشاو غادي باش يستقبلوا الغنوشي، واللي دمّهم كان بارد بصفة غريبة.

برودة الدمّ هاذي ماعجبتش الزنوس اللي مشاو غادي للاستفزاز ودفع مستقبلي الغنوشي باش يسبوهم وإلا يضربوهم ويتصوّروا بالكاميرا وهوما يتضربوا وينشروا الفيديو في كلّ صفحاتهم متع فايسبوك الكلّ. لذلك ما لقاو كان "حلّ" واحد باش مشيتهم للمطار والنبزة اللي كلاوها ما يمشيوش في الفارغ.

الفيديو الأوّل يصوّر ما قال الزنوس أنـّو إعتداء على وحدة منهم واللي يتمثل حسب كلامها في أنّ أحد أنصار الغنوشي فكّلها ورقة وضربها بكفّ. نحبّكم تتفرّجوا مليح انطلاقا من الدقيقة 2 و 22 ثانية وتشوفوا معايا إذا فمّة شكون قربلها وإذا كانت هازة ورقة من أصلو.


الفيديو الثاني مأخوذ في نفس الوقت وفي نفس البلاصة. تره إيجا نلوّجو وينو ها الشلبوق المحنون اللي يحكيو عليه:


باش نسألكم سؤال بسيط ياسر: زعمة كان جاو أنصار راشد الغنـّوشي يمثـلوا أقلّ خطر على هاك الكومفة، زعمة كانوا يغامروا ويمشيو يستفزوهم في المطار رغم علمهم اللي هوما آلاف ورغم إدراكهم اللي البلاد مافيهاش حاكم تقريبا نهارتها؟ أنا ما نتصوّرش.


باش تقولوا شبيها تبكي المرا اللي في الفيديو؟ هاذيكة الغصّة متع وحدة عدّات جزء كبير من حياتها تحارب في فزاعة "الإرهاب" ووقت اللي شافت هاك الآلاف تعيّط "الله أكبر" فهمت اللي هي كانت طول الوقت في التسلّل، وبالمناسبة ريت برشة ردود فعل مماثلة على فايسبوك حول نفس الحكاية.

باش تقولوا كيفاش عرفت اللي الكومفة فيها شواذ جنسيّا؟ ثبّتوا في التصويرة هاذي (مأخوذة من الفيديو الأوّل):


الـ"سيّد" اللي في التصويرة اسمو حليم، ويـُعرَف أيضا باسم حليم الأعور، شاذ جنسي كان يسكن في بنزرت (حومة برّيش تحديدا قدّام التاكسيفون اللي لقاو مولاتو مقتولة). استقرّ في تونس العاصمة منذ سنوات. وأيّ مواطن من مدينة بنزرت ينجّم يأكّد كلامي.


معناها من الاخـّر، وباش نلخـّصو اللي قاعد يصير ها النـّهارين، الجماعات اللي تنسب في رواحها للحرّية واللائكيّة والعدالة قاعدة تكمبص كيفاش باش تشوّه صورة الإسلاميّين عموما وحركة النهضة وراشد الغنوشي بأي طريقة، والأفلام الزوز اللي حكينا عليهم اليوم ماهم إلاّ جزء من لعبة كبيرة قايمة على الاستفزاز والتجنــّي. من الطرق القذرة الأخرى اللي خمموا فيها هي استقبال راشد الغنوشي بالبيكيني وتنظيم أكبر سكرة جماعيّة في تونس في الهواء الطّلق. إذا الأمور باش تتواصل هكّة فمّة إمكانيّة متع فتنة وعلاش لا حرب أهليّة وتدخّل أجنبي لحماية ها "الأقلّيات المسكينة" اللي تحبّ تظهر في موقع "ضحيّة الإرهابيّين" بالسّيف. نحبّ نأكّد اللي اذا باش تصير مناوشات وضارب ومضروب ماهيش باش تكون بالضرورة من اسلاميّين، لكن ابكي على الإعلام الناعس و"السّحافيّين" اللي ماخذين موقف مسبق من كلّ ما عندو علاقة بالإسلام في تونس.


أدعو كلّ من يمكن أن تستفزه مثل هذه التصرّفات الصّبيانيّة إلى التحلّي بالهدوء وضبط النفس وعدم الردّ عليهم خاطر ردّ الفعل (خاصّة الجسدي) هوّ اللي يلوّجو عليه بالفتـّاشة. أدعو كذلك كلّ مواطن تونسي حريص على لــُحمة أبناء هذا الوطن إلى فضح هذه الممارسات سواء داخل تونس أو خارجها والتنبيه من عواقبها على وحدة التوانسة.


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

102 تعليقات:

تعليق غير معرف ...

rabbi ybarik fik
wa houma ma ya3rfouch illi rabbi fil woujoud yi7mi iddin min kol chaitan rajim kifhom wa 3omrou ma yostorhom

31 يناير 2011 في 4:32 م

تعليق أسامة ...

يعتيك الصحّة

31 يناير 2011 في 4:33 م

تعليق sassi ...

Je confirme pour halim la3wer. c lui

31 يناير 2011 في 8:16 م

تعليق غير معرف ...

bravo

31 يناير 2011 في 8:37 م

تعليق غير معرف ...

Bravoooo
wallah 7atta les videos kol dhahrin yestfazzou fil 3béd wheki litbki wadha7 tmathel

31 يناير 2011 في 8:37 م

تعليق غير معرف ...

جزاك الله خيرا

31 يناير 2011 في 8:39 م

تعليق غير معرف ...

bravooo C tt a fait ça
j'aiiime C trés logique en plus tt est clair sur les videos

31 يناير 2011 في 8:40 م

تعليق غير معرف ...

شياطين نعوذ بالله منهم

31 يناير 2011 في 8:40 م

تعليق غير معرف ...

tt

31 يناير 2011 في 8:41 م

تعليق غير معرف ...

الله يبارك فيك كلامك في بلاصتو يرحم بوك
و سؤالي بالله وين الإعلام النزيه و الهادف هذا في صحافتنا و إعلامنا
صدقني مش خاتر مقالق عجبني و إلا جاء على كيفي لا و الله لكن قريتلك برشا مقالات ما شاء رغم أني ما نعرفكش لكن صدقني حبيت
يعطيك الصحة واصل و سدد الله خطاك

31 يناير 2011 في 8:42 م

تعليق غير معرف ...

Thanks for the analysis...

31 يناير 2011 في 8:42 م

تعليق غير معرف ...

يعطيكم الصحّة
الله يهديهم ها العباد و برّا
مش فاهمين اللّي البلاد مش في حاجة للتفرقة في هذا الوقت بالذات .. ياسر أنانيّة

31 يناير 2011 في 8:51 م

تعليق غير معرف ...

مقال ممتاز يدل على إدراك بخفآيا الأمور ولكن ما يعيبه التعميم و وضع الجميع في سلة واحدة وخاصة الزج بدعاة دولة لاءكية في تونس

31 يناير 2011 في 8:51 م

تعليق غير معرف ...

يعطيك الصحة... و الله بريمة الي وريتهم قدرهم هالخماج

31 يناير 2011 في 8:56 م

تعليق غير معرف ...

Chapeau, vous avez tres bien decrit la situation. J'ai quitté la Tunisie depuis 6 ans maintenant et je porte le Hijab et malheureusement les intellos et pseudo intellos sont pires que les occidentaux pour les préjugés et en matiere d'islamophobie on m'a collé l'adjectif "t5aouenjet", ils devraient lire le premier article de la constitution tunisienne. Nous ne sommes pas un pays laic et Inchallah on ne le saura jamais ou inchallah ymoutou b'9ahret'hom. Ce genre de comportements comme celui a l'aéroport meme des occidentaux n'en feraient pas autant, la honte

31 يناير 2011 في 8:57 م

تعليق RAWSIS ...

عسلامة!
أول حاجة يعطيك الصحة في هل بلوغ، حاجة ليكس :)
سيغوندو، اني متأكد إلي التونسي أذكى من إنو تتعدى عليه حاجة كيما هكا. إلا انو ومن باب الإحتياط يعطيك الصحة في التنبيه والتذكير .

31 يناير 2011 في 8:59 م

تعليق غير معرف ...

ربي يباركلك ويجعل كل كلمة كتبتها في ميزان حسناتك،هما يعرفوا حقيقة الاسلام جيداً هذاك علاش يحاربوا فيه ونة نقول إذا كان ثمة منافقين في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم فما بالك في هذا الزمان أما م عندهم فن يصلوا والله غالبٌ على أمره.

31 يناير 2011 في 8:59 م

تعليق Oussama ...

fannen ya gattous :)

31 يناير 2011 في 9:01 م

تعليق غير معرف ...

السلام عليكم
merci pour la video
STP essaye de la partager directement sur facebook
hakkeka tantacher plus vite
famma hamla kbira 3la nahdha
surtout ynajjmou yathrou 3al les jeunes elli ma ya3rfouch tarikh bled'hom w jedda 3lihom hkayet el khwanjeyya wel irhabeyyin
désolé j'ai pas pu écrire en arabe
merci et bonne continuation

31 يناير 2011 في 9:09 م

تعليق غير معرف ...

Sérieusement bravo!!

31 يناير 2011 في 9:11 م

تعليق غير معرف ...

wallah bardtli 3la9albi yarèam bouk

31 يناير 2011 في 9:11 م

تعليق غير معرف ...

thks

31 يناير 2011 في 9:12 م

تعليق غير معرف ...

قناة نسمة جات تصور و ما عدات شيء و أشارت فقط إلى عنف صار و الفاهم يفهم.. الإسلاموفوبيين تلقاو صدمة كبيــــــرة ممكن تتسبب في أكبر عدد من الجلطات الدماغية في يوم واحد فبعد كل مجهوداتهم في تشويه فكر التيار الإسلامي لم يؤثروا في هذا التيار بأي شيء و على العكس تماما و أنا كنت من الحاضرين في المطار فأنصار راشد الغنوشي رفعوا شعارات جامعة و تحلوا بهدوؤ لافت لنظر

31 يناير 2011 في 9:18 م

تعليق غير معرف ...

bara yar7am el om eli jabetek , wallh baret 3la 9albi

31 يناير 2011 في 9:31 م

تعليق غير معرف ...

Bravo pour la synthèse, merci bcq on peut dire que :!
In lam tasta7i faf3al ma chi2ètt

31 يناير 2011 في 9:35 م

تعليق غير معرف ...

yé bouda yar7em boukk beredtli a3la 9albiii , ena dimanche enchouf fihom w heblouni kifeh yermiw ferwe7om ey7ebou yeklou etri7 !! wel7amdoulleh mewese5 rou7ou 7atta we7ed bihommm , el 7a9 beyen wel batel mouleh menbouthh

31 يناير 2011 في 9:38 م

تعليق غير معرف ...

شكرا على مجهوداتك ,واصل في فضح ها السلع الفاسدة

31 يناير 2011 في 9:39 م

تعليق غير معرف ...

شكرا

31 يناير 2011 في 9:53 م

تعليق غير معرف ...

bien dit

31 يناير 2011 في 9:55 م

تعليق غير معرف ...

ejme3a hedhom estaghalou 7keyet messr bech ya3mlou ech y7ebou.
Nhar a7deth el Kasbah enes tekel fi dharb wa tounes7 m3adya ejtima3at si chebi wa lella maya ejribi bdew ylemou fi nes bech ba3ed yghomou 3ala el entikhabet.
Ken jew rjel ram khdhew mawkef ama kol chay dhaher

31 يناير 2011 في 10:00 م

تعليق غير معرف ...

Bien dit

31 يناير 2011 في 10:01 م

تعليق غير معرف ...

bravo

31 يناير 2011 في 10:03 م

تعليق غير معرف ...

bravo

31 يناير 2011 في 10:04 م

تعليق غير معرف ...

حسب مصادر في الفيسبوك .هذه المرأة تدعى ليلياالسعودي وكانت تحضر مع قرنائها لهذه العملية. وهذه مقتطفات من حوارها في فايسبوك
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=187841644570089&set=a.144849542202633.19292.144472222240365&ref=nf

31 يناير 2011 في 10:05 م

تعليق أبو الفداء ...

هؤلاء الخنافيس هم ضحايا المخلوع و زوجته السحارة المخلوعة .
رسخوا في أذهان هؤلاء الحثالة عداوة الإسلام و أن المسلم غول.

ولكن نحن قادمون و انا أناشد كل تونسي مسلم أن يحصل على بطاقة الناخب ليكون لنا وزن في الحياة السياسية و حتى يفكر كل شخص الف مرة قبل أن يصمم أجندة تعادي الإسلام في تونس

تونس إسلامية عاشت و ستضل بإذن الله

31 يناير 2011 في 10:09 م

تعليق غير معرف ...

El film mouwel 7ather fih enaa , walllh wallh
mathama 7ata wa7ed mas wa7da mel nséé , ena konet nemchi m3a masirt elnsé , 7awel nfahemhoum eli houwa mouch wa9tou ... mais mathama 7ata 7ad mas 7ata mrra menhoum .. s7i7 saret 3arka GHadi bin wa7ed bal3ou w sa7ebtou bin 9awsayn .. mais ghir atheka massar chaayyy .

31 يناير 2011 في 10:14 م

تعليق غير معرف ...

الله يجازيك كل خير
وينور طريقك كيما نورت الحق.
ربي يعليك على من يعاديك

31 يناير 2011 في 10:20 م

تعليق همام قوادرية ...

جازاك الله خيرا
يجعل كل كلمة في ميزان حسناتك

31 يناير 2011 في 10:23 م

تعليق rose joulya ...

bravooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo w éna mchit lbéra7 w5rajte mnafss lbéb mta3 lmou3ardha w3aaaadi mag'zartlhomch wmafhmthomch chi9oulou mn aslou 5alinéhom imérsou 7oryéthom :)

31 يناير 2011 في 10:24 م

تعليق غير معرف ...

walah ya3tik essa7a ama hal emmarek maykhawfounéch ala khater mayab9a fel wéd ken 7ajrou..

31 يناير 2011 في 10:40 م

تعليق غير معرف ...

sur le mur de BTB, hier LiLia S la femme en question a affirmé qu'elle a eu la peur de sa vie, ils ont mm osé parler du martyr Bouazizi, en comparaison pour la caresse qu'elle a eu sur la joue !! sauf que aujourd'hui elle a effacé ses commentaires, mais on y trouve tjrs des comm qui lui st destinés par ses amis!!! d'ailleurs la paje "el7a9ai9 elkhafya l'a démasqué sur leur mur ..

31 يناير 2011 في 10:53 م

تعليق محمد ...

خويا العزيز، أنا معجب جدا بمقالاتك التي تبين أن وراء لوحة المفاتيح شخص عارف ببعض خفايا الأمور و قارئ بارع لما وراء السطور.
أحييك على هذا المقال الأكثر من رائع، و أنا شخصيا كنت متواجدا في المطار لإستقبال الشيخ و لا أزيد على ما قلت شيئا.
الإستفزازات كانت كثيرة و لكن مستقبلي الشيخ كانوا أكثر هدوءا و تعاملوا مع هؤلاء بكل حكة و برودة دم، و في النهاية أود أن أنوه أن من حاول استفزاز الناس في المطار لم يتجاوز عددهم العشرين نفرا في أقصى الحالات.
و السلام عليكم.

31 يناير 2011 في 10:54 م

تعليق غير معرف ...

يعطيك الصحة.
وهاهم قالوا باش يجيهم تعزيز من الخارج باش يشجعوا ها الاشكال على التحرك وعلى محاربة الارهابيين.
جايهم العون من سويسرا.
واصل وربي يسترك لا تجيك تهمة بانك اعطيطها بونية على عينيها من بعييييييييد

31 يناير 2011 في 11:09 م

تعليق غير معرف ...

Barakallahou Fik Wllh Bien dit Mer6

31 يناير 2011 في 11:10 م

تعليق غير معرف ...

Salam,
Avant tout, je tiens à préciser que si je crois à un Etat laïque en tunisie, ce n'est que parce que c'est la garantie pour une liberté totale pour le peuple (conviction personnelle, je le répète) ! Burqâ, hijab, mini-jupe.. je serai heureux de voir les tunisiens agir selon leurs convictions dans un respect mutuel!!!
Pour revenir au sujet, oui, j'y étais dimanche. J'ai vu la foule qui était à l'aéroport. J'y étais par simple curiosité, ni pro, ni contre Ghannouchi : Après tout, c'est notre liberté que nous cherchons, et qu'est ce que la liberté sans diversité?
Aucune violence physique !! JE N'AI RIEN VU DE TEL !!!
Des agressions verbales? OUI !
Mais c'est normal quand tu as une trentaine de personnes qui accusent Ghannouchi d'être un meurtrier, contre plus de 1000 personnes qui étaient là, à l'accueil.
Je dis bien à l'accueil et non pas à "son accueil" ou "l'accueil de Ghannouchi" NON!!!
Je m’explique ;
Il y a quelques jours, je me posais la question : Pourquoi Ghannouchi n'est encore pas revenu? Et je ne trouvais pas de réponse.
La semaine dernière, j'ai été surpris par les liens sponsorisés "Retour de Ghannouchi" sur facebook. Et j'ai commencé à me dire, ce gas là, il a tout compris, il est beaucoup plus intelligent que tous les autres qui sont revenus, soit disant pour "nous sauver"...
Dimanche, il y avait plus de 1000 personnes à l'accueil..des hommes, des femmes, des enfants.. Moins de jeunes à ce que je m'attendais, très peu de jeunes si on veut parler de pourcentage.
C'était essentiellement des pères de familles, accompagnés par leurs femmes, enfants et même bébés en poussettes..
Ils ignoraient avec respect les quelques dizaines "contre" Ghannouchi..
Un "A9bala al bardou 3alayna" m'a choqué !!! m'a agressé carrément !!! Après tout, nous n'étions pas à l'accueil de "Al mab3outhou fina" Personne ne peut valoir ce degré d'estime!
Quelques accrochages verbaux, et ça passe...
Sortie de la salle d’accueil de l’aéroport, et il se passe un truc étrange. La foule qui était à l’intérieur s’est carrément divisée en deux :
• La première moitié a suivi Ghannouchi jusqu’à sa voiture
• La deuxième est restée pas loin de la porte de sortie.
Des youyous de partout, des larmes, des cris.. j’ai entendu tous les dialectes de ce cher pays.. Et là j’ai commencé à mieux comprendre la situation : Ghannouchi n’était pas le seul à être accueilli à l’aéroport : Il était accompagné par des dizaines de personnes qui étaient à l’exil.. Ce sont ces dizaines là qui comptaient pour cette deuxième moitié de la foule.. Exemple, cette demoiselle sur la deuxième vidéo qui dit n’avoir jamais mis le pied en Tunisie. Ce dimanche, il y avait des dizaines comme elle..
Des liens sponsorisés sur facebook, ramener des dizaines de personnes avec lui, dans le même vol, tout ce retard… Pour moi Ghannouchi c’est le seul le gas le plus intelligent, il a su donner aux médias ce qu’elles cherchaient ; un retour glorieux !
On lui aura fait un accueil pareil aux autres (Marzouki & cies) s’il s’était précipité à revenir en Tunisie.
Une toute dernière remarque ; vers la fin, après le départ de la voiture de Ghannouchi, oui, on a déchiré une affiche que portait un mec des « contres ». Il a faillit y avoir une bagarre entre les deux gars, sauf que des personnes, des deux clans, pro et contre, sont intervenues pour les séparer.
Voilà… Je dis ça, je dis rien..

31 يناير 2011 في 11:41 م

تعليق fakhredine ...

Ne voyez vous pas que c'est un coup monté et que cette vidéo n'est que du cinéma: Les gas sont organisés (quelqu'un qui filme la séquence, des pancartes de provocation préparées à l'avance , la femme fait semblant d'être gifflée, se compagnons font la propagande ...).Par conséquent je dirai ceci: si ce n'est pas de la provocation pourquoi être au moment et à l'endroit indiqués qui théoriquement est une festivité propre aux partisans de M. Rached. Ce qui est plus grave c'est que cette mise en scène a été évoquée dans les médias locaux alors que peu de gens l'ont remarque puisqu'elle s'est déroulé loin des journalistes.
CONCLUSION: Ne serait ce une manipulation des forces de régression du pouvoir déchu qui a utilisé des jeunes qui ne sont pas comparables à ceux qui ont conduit la révolution tunisienne.

31 يناير 2011 في 11:44 م

تعليق غير معرف ...

j'aimerais commenter sur le deuxième point 2 de votre texte.
Il est injuste de réduire les intellectuels à des complices du régime. Beaucoup d'entre eux ont défendu les islamistes durant les années noires (Radhia Nasraoui parmi d'autres...
Je me méfie des garanties que vous semblez afficher, je lis déjà des désirs de punir ceux qui affirment des opinins différentes des vôtres.
La Tunisie dont vous rêvez est une Tunisie ou tous ceux qui ne partagent pas votre avis seront persécutés comme vous l'avez injustement été, la Tunisie dont je rêve est une Tunisie ou tous ont leur place et personne ne persécutera personne.

31 يناير 2011 في 11:49 م

تعليق رمزي ...

غير معرف الأخير@
ما تراش اللي وضعك لراضية النصراوي مع الحثالات اللي الفيديو يمثل إهانة ليها ولمسيرتها النضاليّة؟

السنوات السوداء ضد الإسلاميين مازالت متواصلة وما نتصورهاش باش توفى على قريب بوجود ها الزنوس اللي يحبو يلفقولهم تهم متع اعتداء بالعنف ويرجعوهم وين كان حاططهم بن علي.

أنا واحد من الناس كيفك، نحلم بتونس مافيها حدّ يكره لاخر والا يعنفو والا يحرض عليه الناس، لكني زادة نرى أنو من واجبي باش نحكي للعباد اللي يقراولي شنوة قاعد يصير في البلاد، ومن حقهم باش يعلقوا كيف ما يحبوا طالما يحترموا في الشروط المذكورة.

1 فبراير 2011 في 12:02 ص

تعليق غير معرف ...

مقال يعمل الكيف موش معقد و معقول و مقنع

1 فبراير 2011 في 12:11 ص

تعليق rose joulya ...

pour le mr li9all la chanson tala3a lbadrou alayna wallahi ya 5ouya 3nna l7a9 ng'anniw ag'ani dinya wkéne inti ta3raf chanson hédhi kéne fi film rissélla c grave manéch ng'aniw ke howwa mab3outh mais ng'aniw fi g'néyya dinya mélla cht7b ng'aniw ah wnoss ????

1 فبراير 2011 في 12:11 ص

تعليق غير معرف ...

السلام عليكم
والله بكل صراحة هاني قاعد نلوج كيفاش نوضح كيفاش الكذبة هاذي ملفقة و لكن ماعنديش logiciel pour monter le video ولكن حسبنا الله و نعم الوكيل فعصابة الشواذ اللي تحب تشوه الدين الاسلامي و يابي الله الا ان يتم نوره و لو كره الكافرون.

1 فبراير 2011 في 12:14 ص

تعليق غير معرف ...

السلام عليكم
والله بكل صراحة هاني قاعد نلوج كيفاش نوضح كيفاش الكذبة هاذي ملفقة و لكن ماعنديش logiciel pour monter le video ولكن حسبنا الله و نعم الوكيل فعصابة الشواذ اللي تحب تشوه الدين الاسلامي و يابي الله الا ان يتم نوره و لو كره الكافرون.

1 فبراير 2011 في 12:15 ص

تعليق غير معرف ...

ahna maaaaaaaaaaak

1 فبراير 2011 في 12:44 ص

تعليق غير معرف ...

@Xerxes

Je n’ai pas mis R. Nasraoui dans le groupe que vous citez, je réagissais au point 2 qui assimilait tous les intellectuels de gauche à un groupe qui a fermé sa gueule devant le régime ce qui me semble complètement faux, tout comme les islamistes ne sont pas tous terroristes.
Mes craintes par rapport aux islamistes est leur refus direct ou indirect à la laïcité comme cadre suprême qui régule la vie politique, ils lui préfèrent ouvertement la charia.
La laïcité donne aux islamistes la place qui leur revient, en revanche la charia ne me garantit pas ma place, elle légitimera inévitablement ma persécution en tant que laïque de gauche. Je lis déjà sur le groupe Facebook des jeunes d’ennahdha des menaces envers ceux qui ont expeimé un avis différent!
Je vis au Canada depuis des années et j’interagis avec des femmes voilées, des barbus qui font la prière… et je m’entends très bien avec eux car ce pays garantit par sa constitution ma liberté d’opinion… d’ailleurs les musulmans pratiquants sont plus heureux ici et dans les pays laïques en général que n’ importe où dans le monde arabe!
Pourquoi ne militons pas ensemble pour une Tunisie pour tous plutôt qu’une Tunisie où des Tunisiens persécuteront d’autres Tunisiens

PS : je maîtrise l’arabe mais je n’ai pas l’habitude avec le clavier, je m’entraîne!

1 فبراير 2011 في 1:03 ص

تعليق غير معرف ...

ya3tik sa7a ya m3allem
ena ma nebrid kén ma ndaw5ou si halim la3wér ou bien léla halim la3wér
aaaaaaaaaaaaa chkothrou fil bléd tawa hédha 5raj f les manifestations!!!eli y9oul 7ararna el bléd
a3tni l'@ mté3ou yar7ém wéldik rani ma3adch najam lool

1 فبراير 2011 في 1:29 ص

تعليق غير معرف ...

بارك الله فيك و جازاك الله كل خير
اما بالله اش تحب تعمل كي فمة مصيبة اسمها قناة نسمة اللي حتى الضيوف متاعها من النوعية هذيكا و مفهمتش منين تلم فاهم ...
توا بالله كيف يجي صحافي ولا محامي ويقول راهو وقع اعتداء على مرا في المطار بالطبيعة العباد باش تصدق
والله مشكلة انشالله ربي ينتقم منهم.

1 فبراير 2011 في 2:16 ص

تعليق غير معرف ...

bravoooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo

1 فبراير 2011 في 2:30 ص

تعليق Unknown ...

BRAVVVVOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOO
مواطن تونسي شاب مانيش نهضوي لا شي
يرهم أمك في لارتكيل بردت علي

1 فبراير 2011 في 2:36 ص

تعليق غير معرف ...

winou hal kaf 3lach hal ketheb wenifak ??????
wallahi el hathim melli choftou kifech yehki golt hatha cheth jensi ya latif ya rabi
masah rok3etou wemrabi lehia whaseb rouhou rajel???????????????

1 فبراير 2011 في 3:24 ص

تعليق غير معرف ...

mrigel ya m3allem wallahi bayentli barcha 7ajat ana manekthebch 3lik mana3refch echkounhem enahdha wel 3abd dima ykhaf melli maya3rfouch welli zad khoufi minhom dhouhourhom b nbre hathaka wel kathra mta3hom wena n7eb n9oul lel 9iyadat mta3hom y3arfou b rwa7hom w afkarhom lel kol w chnouwa ahdafhom bidhabt 7oriyet eta3bir wana 3tinahalkom echnouwa ba3d (ne7ki 3la ahdafhom siyasian mouch diniyan alhamdullah elkolna moslmin w na3rfou dina mli7)

1 فبراير 2011 في 4:34 ص

تعليق غير معرف ...

يا المتنوشة اول مرة نرى ارتيكل بالضحالة و السذاجة هاذي على مدونتك، و بعض الادعاءات بالعنف على الاسلاميين ما تعنيش هالتقسيم المنحط و السخيف اللي عملتو لمن يخالفك الرأي:
يا قفافة، يا نقبة مثقفة، يا مثليين

يلزمك تقبل وجود ناس تطالب بالعلمانية و تحارب الاسلام السياسي تكريسا لمفهوم ازالة كل شرعية سياسية ما عدى شرعية قانون وضعي توافقي يسير البلاد حسب مشيئة الاغلبية.

موش خاطر مخالفين ليك معناها مثليين، و لو فرضنا فيهم مثليين: ماهمش مواطنين درجة ثانية و عندهم الحق يعبرو

باهي في ما يخص ادعاءات العنف و للامانة نحيل القراء على مقال يصف مظاهرة النساء الديمقراطيات و موثق بالصور اللي ترجح، و ثبت مليح قتلك ترجح، صحة حكاية تعنيف بعض النساء

http://bit.ly/fL9hAq

و بالله يزينا بلا لوجيك بودورو قالو البوليس كان صارت الحكاية راهو تدخل، بعمري لا ريت في اي مظاهرة بوليس يحمي في متظاهرين

صدقني قاعد نكتشف فيك و يخيب املي فيك
و بالنسبة الى عنف الخوانجية نذكرك بالمواجهات مع الطلبة اليساريين في حرم جامعة تونس في الثمانينات
اسأل اي واحد قرى غادي تو يحكيلك على العنف و الشراسة متاع الخوانجية
و الايام بيناتنا و توة نرجع نفكرك وقتلي يولي الشيء جهار نهار

1 فبراير 2011 في 6:08 ص

تعليق غير معرف ...

ana kont hadher et hadaka el kol film amlinou aada ALLAH kamcha klab et mokhanthin....

1 فبراير 2011 في 1:51 م

تعليق غير معرف ...

bravooooooooooo !!!!

1 فبراير 2011 في 3:00 م

تعليق غير معرف ...

فين باش يوصلوا تره فهمني .. يا ولدي الدين ياما حاربوه و باما ماتو عباد أما راهو سيعود إن شاء الله و أكا الكعبتين و كعبة تو نتولها بيهم في الفايس بوك و أكا إلي تدعي إنها كلات شلبوق هاو بروفيلها و إخدموا خدمتكم
http://www.facebook.com/lilia.saoudi
مرا تييييت و تيتتتت تتبلى على الرجال أيا بربي هنونو عليها

1 فبراير 2011 في 4:00 م

تعليق Unknown ...

loooooooooooooool
g vu la fille o wc elle a dis o femme de ménage " éna téb3a el eslém mouch el eslamiin ; w 5ayfa la yadherbouni.... ahhhh stana stanna wallahi lama na3mlelhom faza tab9alhom téri5 !!! " kif ratni da5let b3adh'ha hia w 2 fille msawrin chléghem fi wjouhom (+ el 3elm tte les filles lébsin des mini jupes) bref éna g pas fai occune réaction car d le début fibélna bihom bech ya3mlou aflem ama ma ra3ni ken ki rit 7 vdo (mta3 el kaf el mansoub ) fil fb ye5i chadni dahk mais le pir c que mes amis ta7ou ysebbou w yele3nou wallah heureusemnt g t présente
c grave wallah c grav
si nn ya3tik 1000 sahha ala 7 article
PS: famma nesba kbira mili jéw yfazdou mel école d'architecture ... hchem wallah !!! éna méchia b esm el islem w houma machin b esm tachwihou .. wallah hatta slem manajmtech nsalem alihom
c grav

1 فبراير 2011 في 4:28 م

تعليق غير معرف ...

klèm 7low
bravo
pourtant chwi pa avec enahda

1 فبراير 2011 في 5:19 م

تعليق غير معرف ...

famma video a5er fil facebook fih el masra7iyya hadhi men zawya o5ra wadh7a akthar svp lawwej 3lih 5ater 5ir barcha mel video el theni elli 7attito w

1 فبراير 2011 في 5:41 م

تعليق رمزي ...

غير معرّف المقيم بكندا@

أنا عمري ما قلت اللي الفئات هاذم "يساريّين"، وعمري ما ربطتهم بحتى تيّار سياسي، وذكري لراضية النصراوي في تعليقي كان للإجابة على تعليقك اللي ورد فيه اسمها. أنا من ناحيتي ما نكنلها كان الإحترام والتقدير سواء كانت يساريّة أو حتى يمينيّة متطرّفة، خاطر نضالاتها يتكلموا عليها كيف ما ذكرت انتي في تعليقك.

الفئات اللي حكيت عليهم هنا وفي مقالات سابقة ما عندهمش بالضرورة توجه سياسي معيّن وإنما دوافع شخصيّة يحركها مزيج من الكزينوفوبيا والإسلاموفوبيا. واحد شاذ مثلا ينجّم يرى اللي واحد إسلامي باش يذبحو خاطر الغنوشي روح لتونس ولذلك يرمي روحو في مهازل من النوع هذا باش يبرّر المخاوف متاعو ويعطيها حجم. يمكن فمة أحزاب و جمعيات محسوبة على اليسار قاعدة تتبنى في أمثال هؤلاء الأوباش وهنا هي المسؤولة الوحيدة إذا اسمها يولي مربوط بالإسلاموفوبيا في جرّتهم. تنجم ترجع للمقال اللي مربوط في السطر الأوّل وتشوف إذا فيه كلمة "يسار" وإلا لا.

نساندك في بقيّة تعليقك تمام المساندة، الدّستور والقوانين إذا باش يتبدّلوا لازمهم يضمنوا حقوق الناس الكلّ من غير إقصاء، الناس الكــــلّ. لازمهم زادة يحاسبوا كلّ من يهاجم معتقدات العباد وكلّ من يحاول يشوّههم بالطّرق المقرفة المذكورة في المقال أعلاه.

1 فبراير 2011 في 8:28 م

تعليق رمزي ...

العيدودي بوكشّان@

إذا تحبّ توري اللي الأرتيكل "ضحل وساذج" واللي التقسيم اللي فيه "منحط و سخيف" لازمك تبيّنلنا بالضبط نقاط الضحالة والسذاجة والإنحطاط والسخافة اللي موجودين فيه، ماكانش يولّي تعليقك متشنّج ومتعصّب و يضحّك باش ما نقولش حاجة أخرى.

ثمّ كيفاش "أوّل مرّة" تراه التقسيم وأنا عندي قرابة الشهر من اللي عملتو؟ غريبة!

واضح أنّك مافهمتش اللي الأرتيكل ما يحكيش على الناس اللي "تحارب في الإسلام السياسي" (كان حكيت على سيّد القمني وإلا فرج فودة يمكن نعطيك وذني) وإنما على مجموعة من الشلايك تتهم في الناس بالباطل وتعمل في الأفلام باش تكمّل على مرمّة البلاد.

الشاذ عندو الحق يعمل اللي يحب عليه بترمتو، موش بسمعة العباد اللي كلاتها الحبوسات وتطرّدت من خدمها. يعبّر على رأيو؟ داكوردو. يستفزّ العباد؟ ميسالش موش مشكلة.. أمّا يعمل فيلم مع كمشة رهوط باش يظهروا "ضحايا الإرهاب"، وقتها ما عادش حريّة وإنّما حاجة أخرى انتي تعرف اسمها مليح.

وبربّي كان باش تحكيلي على مظاهرة النساء "الديمقراطيّات" جيبلي حاجة تورّي اللي فمّة "خوانجيّة" اعتداو عليهم بالعنف كيف ما قاعدين يروّجوا في تويتر وفايسبوك، ما نعرفش أنا، تصويرة ، فيديو، اللي هوّ!الشّهادات المشبوهة اللي فيها تصاور لا علاقة بالإدعاءات الخطيرة اللي ترافقها ما عندي ما نعمل بيها.

انت تعرف وأنا نعرف يا بوكشان اللي كان صار اعتداء من طرف "خوانجي" على مرا قدّام بوليسيّة ماهمش باش يكتفوا يديهم ويقعدوا يتفرجوا. باهي يا أخي نمشي معاك ونقولوا اللي الحنوشة ما عملولوا شي.. وينهم التصاور؟ وينهم الفيديوات؟ تتصوّر انتي باش يراتيوه النساء "الديمقراطيات" ها السيّد "الخوانجي الشرّير؟ ما نبداوش نحشيو فيه على بعضنا أخي الكريم.

بالنسبة لتخييب ظنّك، ما نتفكرش روحي كتبت حرف هنا باش نهزلك المورال والا ناخولك بخاطرك. يظهرلي التمشي متع المدونة واضح وآخر حاجة تتوقعها فيها هي الكتيبة من أجل المجاملة.

نهار اللي يصير أي اعتداء على توانسة، سواء من إسلاميّين أو غيرهم، كون متأكّد اللي المدوّنة هاذي باش تكون أوّل من يفضح المعتدين، وبالأدلّة زادة موش بالحشاوي متع اسأل فلان وفلتان على "العنف والشراسة"

وفي انتظار ذلك، هاك قاعد "تكتشف" فيّا. ان شاء الله ما تقلقش برك :)

1 فبراير 2011 في 9:04 م

تعليق غير معرف ...

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ

يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴿التوبة: ٣٢﴾

1 فبراير 2011 في 10:12 م

تعليق Résident au Canada ...

Xerxes@

Pour être franc, je me sentirai à l’aise dans une Tunisie de constitution laïque avec la présence ou même les islamistes au pouvoir pour les raisons que j’ai déjà évoquées
Je peux te dire que cette idée ne semble pas faire l’unanimité chez les islamistes pour je pense trois raisons principales : 1 la Charia est le choix favori, 2 un amalgame partiellement justifié entre laïcité et ancien(s) régimes(s) répressifs et 3 une mal-compréhension de la laïcité chez beaucoup de Tunisiens (pas seulement les islamiste) que la laïcité c’est de l’athéisme donc kofr.
Je pense que nous devrions tous mieux la comprendre pour ne pas s’en méfier à tort, c’est juste une garantie pour tous les Tunisiens, le modèle turc mis en avant par Rached Ghannouchi s’inscrit complètement dans la laïcité, mais cela est plus dû à la suprématie de l’armée qu’une conviction profonde de l’AKP à mon avis…
En Tunisie, nous n’avons pas un tel garant. Les islamistes seraient-ils prêt à s’engager au préalable dans cette voie? J’en doute, pas parce que les islamistes ne sont pas digne de confiance mais parce que cela va à l’encontre de leur convictions.
Ceci étant, je ne militerai jamais pour l’interdiction des islamistes et s’ils abolissent la constitution pour la charia, je résisterai comme j’ai résisté contre Ben Ali.

1 فبراير 2011 في 10:43 م

تعليق غير معرف ...

baraka allahou fik yal 5ou,message tayyra,fih barcha wataniyya,w barcha mawthou3iyya,w barcha ghira 3la el 7a99,nchallah rabbi el jami3

1 فبراير 2011 في 11:13 م

تعليق غير معرف ...

yA weldI BaRa yaR7am waldIn waldIk 3La Hal Klém w Kima y9elOu OnchéR w Léka eL ajéR RahOm gHalbOu a3Leya a3béD eLoteF Moratdéé 3La dInha waléT

2 فبراير 2011 في 2:04 ص

تعليق eagleeyez ...

Bon lazem ta3refou eli Lilia Saoudi c'est une des milices du RCD, qui cherche a créer des problémes, comme les soit-disant islamistes qu'on a vu dans les manifs ... hors ils sont touts des policier en civiles ou des mercenaires.

je vais m'occuper de son cas, je suis laïque et je confirme que ces gens sont des intrus qui veulent donner une mauvaise idées des uns et des autres...

ils faut absolument neutralisé ces gens pour qu'on reste unis et solidaire.

2 فبراير 2011 في 7:11 ص

تعليق eagleeyez ...

Bon lazem ta3refou eli Lilia Saoudi c'est une des milices du RCD, qui cherche a créer des problémes, comme les soit-disant islamistes qu'on a vu dans les manifs ... hors ils sont touts des policier en civiles ou des mercenaires.

je vais m'occuper de son cas, je suis laïque et je confirme que ces gens sont des intrus qui veulent donner une mauvaise idées des uns et des autres...

ils faut absolument neutralisé ces gens pour qu'on reste unis et solidaire.

2 فبراير 2011 في 7:11 ص

تعليق غير معرف ...

هاو الكلام الصحيح و المعقول تحليل دقيق و مقنع يعطيكم الصحة على المعلومات..و تونس معبية بالرجال الصناديد و ما عمرو حليم الشاذ هاذا بش يمسخ وجوه التوانسة..الشواذ في تونس حفنة من المرضى..يا حسرى على رجال تونس الاحرار...ربي ينصركم ويفضح الاعيب الفئة الضالة هاذي..

2 فبراير 2011 في 10:09 ص

تعليق غير معرف ...

bravo c vraiment bien dit et analysé w rabbi yoster

2 فبراير 2011 في 12:07 م

تعليق غير معرف ...

BRAVO

2 فبراير 2011 في 12:31 م

تعليق غير معرف ...

bravoooooooooooooo

2 فبراير 2011 في 1:15 م

تعليق غير معرف ...

Etant pour un état laique et democratique, j'appelle tout tunisien à respecter son frère tunisien quelle que soient ses principes à partir du moment qu'il respecte les liberté d'autrui. Partant de ce principe, je condamne les provocations contre les partisans du mouvement islamique, qui ont eu lieu à l'aéroport de Tunis Carthage lors de l'arrivée de Monsieur Rached Ghannouchi que je félicite pour son retour à son pays mais qui je dit: Billehi 3alayka ya Rached Ghannouchi fais en sorte que ta présence et celle de ton mouvement représente un contre poids contre Al fassed avec tous ses sens tout en respectant la liberté des autres (liberté qui s'arrête là où commence celle d'autrui)

2 فبراير 2011 في 2:44 م

تعليق غير معرف ...

je pense que nous tunisien on est assez mure et conscient pour connaitre les divers magouilles de cette minorité qui veulent semmer le desordre, on a assez payé pour cette dignité qu'on a enfin recupéré et je pense que ces homo ou autres et memes le reste du regime déchu vont etre detruis petit a petit parce que nous somme la et nous les avons a l'oeil.

2 فبراير 2011 في 4:59 م

تعليق غير معرف ...

بحول الله ما عندهم وين يوصلو

2 فبراير 2011 في 5:00 م

تعليق غير معرف ...

birjoulya mala hwach fibélhomchi éli sala é rou7ou wéli 93ad é rou7ou ama maw él jahl mssiba, fami rabi fil woujoud 5aléhom 3Lé 3Méhom hakéka

2 فبراير 2011 في 9:15 م

تعليق غير معرف ...

bayen jeddan ennou la tdharbet la chay ettofla
c honteu ce k ils font
m ya7chmouch
et ca peu devenir grave
rabbi yesterna menhom enchallah
allahomma ej3al kaydahom fi nou7ourihim

2 فبراير 2011 في 9:19 م

تعليق غير معرف ...

آ طو يفلحو بكري , م يعرفوش الي يحاربو في ربي سبحانه

2 فبراير 2011 في 9:52 م

تعليق غير معرف ...

صاحب التحليل هذا ذكي لكن فاتاتو حقيقة أن الآف الناس الي مشاو للمطار ماهمش اسلاميين بل ان أكثرهم تجمعيين مشاو يكبروا في اللمة باش الناس في تونس يخافوا من التيار الإسلامي ويرضاو بالحكومة هذا في الداخل أما في الخارج باش الغرب يخاف من التطرف الديني ويدعم الحكومة الي هي كيما نعرفو الكل تجمعية

3 فبراير 2011 في 12:01 ص

تعليق غير معرف ...

vraiment ya3tik essahha hatha el i3lami wella lawa7 wallahi tjii wazir i3lem w chouwa fik ..... inchallah enness tafhem elli 9a3ed t9oul fih .... baraka allahou fik .... wasel ....

3 فبراير 2011 في 2:25 م

تعليق غير معرف ...

أحسنت

3 فبراير 2011 في 5:56 م

تعليق chlankboot ...

Tout ce que vous avez dit a un sens, je suis d'accord avec vous sauf sur votre manière (trop) agressive d'aborder les choses.
Ils ont tort et vous avez raison ? et alors, ce n'est pas une raison d'être comme eux, de traiter Tletli de Harza (notez bien que personnellement je ne l'aime pas non plus mais c'est pas une raison de l'insulter)
Excusez ma franchise, mais ce n'est même pas le langage de Ghannouchi, lui il mène un langage plus modéré. En adoptant ce langage de haine vous n'êtes pas meilleur qu'eux

3 فبراير 2011 في 8:08 م

تعليق رمزي ...

chlankboot@
عندك الحق، مقارنة مفيدة التلاتلي بالحارزة ما تجيش. نتصوّر نقابة الحارزات باش تفدّ من المقارنة هاذي وتعمل بيان استنكاري.

3 فبراير 2011 في 8:22 م

تعليق umma mo7ammed ...

bravo c b1 dit :=)

3 فبراير 2011 في 9:52 م

تعليق غير معرف ...

شنوه، كبشت كان في الفيديو هذي .. ما ريتش الفديوهات ألي الخوانجية هاجموا فيه الناس هاذم ألي يمثلوا المجتمع المدني وقطعولهم اللافتات متاعهم واعتداو عليهم لفضياً وأهانوهم..هذا الكل ما ريتوش ؟؟

3 فبراير 2011 في 11:27 م

تعليق غير معرف ...

allah yar7am waldik 5ouna elghali wassel wenchallah maisir ken el5ir

3 فبراير 2011 في 11:35 م

تعليق رمزي ...

غير معرّف قبل الأخير@

أوّلا، تنجّمش تعطينا تعريف متع "الخوانجيّة"؟

ثانيا، شكون قال اللي الناس هاذم يمثلوا "المجتمع المدني"؟

ثالثا، لا ما ريتش الفيديوات اللي تحكي عليهم، وكانهم موجودين بالحق (وهو أمر مستبعد) باش يوليو موضع شك من هنا فصاعدا. الشلّة متع المطار - بالفيلم اللي عملوه - قدّموا خدمة للإسلاميّين عمرهم ماكانوا يحلموا بيها.

رابعا، تطلعش انتي حليم الأعور؟

3 فبراير 2011 في 11:56 م

تعليق غير معرف ...

حاجة أخرى ملفة للانتباه في أول أيام الثورة كان تتذكروا جاء واحد لقناة نسمة لابس طاقية وحاسب روحو من الشباب ويحكي قال ماذابين اللي يصلي يصلي فرحت قلت هاو على الاقل جبدو التدين وباعد قال وزادا حتى الهوموسيكسول يعني اللواط ميسالش زادا نخليوه
يعني فما أشياء قاعدين يحاولوا يمررونها ولازمنا نكونوا فايقين الحمد لله في المطار ربي فضحهم وزيد من منظرهم ظاهرين هوما شكون ههههه

4 فبراير 2011 في 12:08 ص

تعليق غير معرف ...

اللهم انصر الاسلام و المسلمين شكرا أخي و بارك الله في كل من يحاول التوضيح و الرفع من راية الاسلام و الخزي و العار لكل من يريد تزييف الحقيقة و المس من الاسلام

4 فبراير 2011 في 10:42 ص

تعليق علي بن عمر ...

-ان للسيد راشد الغنوشي الحق في العودة الى وطنه وهذا حق انساني قانوني مقدس لايحق لاحد الاعتراض عليه وماتحول هذه المجموعة التي تدعي الدفاع عن الحرية الى المطار ورفع شعارات استفزازية الا تعبيرا عن رفضها لهذا الحق فهي تريد أن تقول له انت غير مرغوب بك في تونس فهي اذا لاتعارض فكر النهضة فقط (وهذا حقها) بل ترفض مجرد وجود الرجل في بلده و هذا ضاهر في رمزية الاصرار على التواجد في المطار حين عودة الرجل بعد غياب 22 سنة.وحتى الشعارات التي رفعتهاالمجموعة هي عبارة على كليشيات كثر استعمالها من طرف كل من هب ودب (حتى أكثرهم ديكتاتورية)الى أن أصبحت بالية وقد رفعت بطريقة متشنجة و مبالغ فيها وهذا يطرح سؤال في امكانية وجود سيناريو معد سابقا.
-اننا اليوم في تونس في حاجة الى حوار معمق و هادىء في كل المواضيع يشارك فيه جميع الاطراف دون اقصاء ودون استعلاء.
-أن معارضة فكر النهضة أو غيرها هو حق مشروع يكون بطريقة فكرية وسياسية و باسلوب حضاري لا كاللذي وقع في المطار.

4 فبراير 2011 في 6:36 م

تعليق هالة ...

اولا جزاك الله خيرا على موضوعيتك و نزاهتك في طرح الموضوع و بعدين افحمتهم بالحجة و البرهان
ثانيا يا اخي كان مفروض تشجعوهم يتظاهروا بالبيكيني راهم ضربوا بنطاطنة و شدوا الدار و ارتحنا من وجوهم في الشارع حسبنا الله و نعم الوكيل في ه الاشكال المحسوبة علينا من الشعب

5 فبراير 2011 في 6:24 م

تعليق غير معرف ...

bravooooooooo

6 فبراير 2011 في 12:56 ص

تعليق غير معرف ...

راهو الشعب التونسي فايق بكل شيء بأعمال المحامين والصحافيين والمعارضين ... وفاي بالي فمّ يدّ خفية قاعدة تتحرك أما ماناش فاهمين شكونهم ...

8 فبراير 2011 في 9:24 ص

تعليق غير معرف ...

يا ربّ شلّ يد الخاربين والفاسدين والقاتلين والظالمين يارب أبعث فينا الطمأنينة وألطف يا ربّ بعبادك الصالحين وأسترنا وأبعدنا عنا كل من يريد بنا شرّا بجاه رسولك وحبيبك محمد صلي الله عليه وسلم.

8 فبراير 2011 في 9:32 ص

تعليق Lili ...

salam, j'ai beaucoup apprécié l'article; analyse très pertinente de la situation actuelle
j'ai juste une petite remarque : j'ai pas trop apprécié le mot grossier au début de l'article, un détail يلوّجوا عليه بالفتّاشة également ;)
bonne continuation

10 فبراير 2011 في 1:17 م

إرسال تعليق