2011-02-07

حمّادي الرّديسي يسعى إلى حذف عبارة "الإسلام دينها" من الدّستور التونسي

في حوار أجراه معه موقع L'orient le jour (انظر الرّوابط في الأسفل)، اقترح أستاذ العلوم السّياسيّة بجامعة تونس حمّادي الرّديسي إجراءات يعتبرها ضروريّة "لحماية ديموقراطيّة ناشئة".

وأكّد الرديسي أنّ الحركة العلمانيّة في تونس "قويّة لكنّها مشتتة وغير مهيكلة بالقدر الكافي"، وأنّ الشبّان التونسيّين المدافعين عن العلمانيّة "يُعدّون بالآلاف". كما أضاف أنّ الصّورة الوحيدة التي رُفعت خلال الإحتجاجات كان صورة تشي غيفارا! (هكذا!)

وفي ردّه على سؤال ما إذا كانت العلمانيّة في تونس في خطر، قال الرّديسي أنّه إقترح (في لقاءات إذاعيّة وتلفزيّة حسب كلامه) أن يتمّ تغيير الفصل الأوّل من الدّستور التونسي بحيث تتحوّل عبارة "الإسلام دينها" إلى "محايدة دينيّا"، وأنّه دعا إلى مجلس من أجل الجمهوريّة يتبع النموذج التركي من أجل حماية ذلك الفصل.

ويعتبر الرّديسي أنّ تلك هي "الطّريقة الوحيدة التي تـُمكّن من حماية الدّيمقراطيّة الناشئة حتى لا تسقط في ديمقراطيّة دينيّة" حسب تعبيره.


رابط نحو الحوار على موقع L'orient le jour (هــنا)

رابط نحو نصّ الحوار لغير المشتركين بالموقع (هنــا


124 تعليقات:

تعليق غير معرف ...

كافر

7 فبراير 2011 في 10:08 م

تعليق RAOUF KHELIFI ...

hal ham makthirhim za7 7atta din mech salim menhim :'(

7 فبراير 2011 في 10:08 م

تعليق غير معرف ...

موش على كيفو السيد لا مساس بالثوابت الموجودة
تونس عربية مسلمة
دينها الإسلام ولغتها العربية

لا مساس بهذا في الدستور والا نعيد الثورة

7 فبراير 2011 في 10:13 م

تعليق غير معرف ...

w hakeka nwaliou la dine la mella ki griboumella. machallah

7 فبراير 2011 في 10:19 م

تعليق غير معرف ...

ان كان انصار العلمانية يعدون بالالاف فانصار الاسلام يعدون بالملايين ..قل موتوا بغيظكم

7 فبراير 2011 في 10:20 م

تعليق غير معرف ...

lougha bech amarika tal9a seba bech todkhlena 9al chnowa ham jme3a eslemeyin mettarfin ki na3mlou moudhahra 3al 7keya hedi

7 فبراير 2011 في 10:22 م

تعليق غير معرف ...

حسبنا الله و نعم الوكيل

7 فبراير 2011 في 10:23 م

تعليق خالد ...

القافلة تسير.....

7 فبراير 2011 في 10:32 م

تعليق غير معرف ...

بسم الله الرحمان الرّحيم

أنا تونسي مسلم ولا انتمي الى أي تيار سياسي ، أقول لأشباه المثقفين أمثاله أنه بهذا الرأي قد أحرق مستقبله السياسي ان كان ينوي الدخول في الحياة السياسية ، وهو في نظري وفي نظر غالبيّة الشعب التونسي المسلم عدوّ للإسلام ( أبو جهل جديد ) والله لقد سئمنا من أمثال هذا الملحد لقد حارب النظام السياسي في تونس ديننا الإسلامي وأعلن الحرب على المسلمين ... وذلك منذ سنة 1956 ، ثم ماذا جنى بعد ذلك ؟؟ جنى الخزي والعار في الدنيا ، وينتظره في الآخرة عذاب النار وبئس المصير ، يا أشباه المثقفين ، يا من تستمدّون شرعيتكم عند الآخر ( الغرب ) من عداوتكم على الإسلام ودفاعكم عن الفكر اليساري الملحد .. يا مساكين انتبهوا من نومكم وغفلتكم فقد أفلست أفكاركم وانتهت صلاحيتها idiologie périmée تعتقدون ان الشعب غبي وسيسهل استبلاهه والله ثم والله الذي لا إلاه غيره سترون العجب من هذا الجيل الجديد جيل الشباب التونسي المسلم .

7 فبراير 2011 في 10:35 م

تعليق houda ...

ce qui est bizarre et étonnant chez ces pseudo- intellectuels est leur double discour. je l'ai vu sur la télé tunisienne (ex TV7) et il n'a jamais évoqué cette question de l'article premier. Il parait qu'il s'exprime 'mieux' chez les médias francais

7 فبراير 2011 في 10:39 م

تعليق Hedi ...

حمادى الرديسي وأمثالهم كثير في تونس يحاربون الإسلام بكل شراسة .هاو باش نعطيكم الليسته متاع البعض منهم( رجاء بن سلامة,مختار الخلفاوي,وائل السواح,عادل الحاج سالم,سمير بو عزيز, سلوى الشرفي...) والخطير فالأمر أن تمويلهم يأتى من جهات خارجية وللذكر لا للحصر محمد عبد المطلب الهوني وهو رجل أعمال ليبى ثري جدا مقيم في إيطاليا

7 فبراير 2011 في 10:40 م

تعليق غير معرف ...

Dégaaaaaaaaaaaaaaaaaaaage

7 فبراير 2011 في 10:41 م

تعليق mahmoud smida ...

celui qui dit que c'est la seule façon de protéger la démocratie, n'a rien en tête que cette façon , yelzmou ya9ra 3ala rouhou

7 فبراير 2011 في 10:44 م

تعليق غير معرف ...

va t-en en turquie ou chez letch valeeza

7 فبراير 2011 في 10:45 م

تعليق غير معرف ...

واحد يحب يمحى دين البلاد
وحدة تحب تقرى الثورة البلشفية وتُنكر الخلافة الاسلامية
ومازلنا نسمعوا...
اكملو برامجهم وضاقت بهم الافكار , فنطقوا بما قالوا,
ان لم تستح فقل ما شئت...

7 فبراير 2011 في 10:56 م

تعليق رمزي العرقوبي ...

سيد حمادي الرديسي إن كان هذا الكلام صحيح فهو مردود عليك وعلى من يوافقك ستبقى تونس بلد عربي إسلامي ديمقراطي رغما عنك وعن أمثالك ممن يدعون العلمانية ومن انت حتى تتكلم بإسم الشباب والتونسيين على حد السواء وليكن في علمك حتى لا تحرج نفسك وأتباعك الفصل الأول من الدستور لا ولن يتغير مهما كان الثمن ولجنة الإصلاح السياسي هذه دورها متمثل في تقديم مشروع لصياغة دستور جديد يعني أن الكلمة للشعب وهو الذي سيصادق عليه وليس أنتم من يقرر فكونو حذيرين قدر المستطاع ....... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

7 فبراير 2011 في 10:57 م

تعليق غير معرف ...

hhhhhhhhhh
ya 7amadi rdisi ya masa5 ya 3lmani ya mol7edil tawensa yalli kifek w amthelek mantchrfouch bihem ka touensa itay7 s3dek wsa3d 9raytek yalli 5aletek ostedh tfi 3lik ya mosa5 j we mech n9ollek 7aja lik weljme3a yalli kifek raho maynejem 7atta we7d ibadlelna dina wel islem fi 9lobna w min fadhel rabbi ijwem3 kon nahar tzid te3aba w nchallah rabbi yahdina et je te dit degageeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee

7 فبراير 2011 في 11:02 م

تعليق غير معرف ...

na7i el 9erwen mel 5arita 9bal matna7i eni tounes dawla moslma 7ata weld 10 ans y9olek tounes moslma 7abit wala kraht

7 فبراير 2011 في 11:19 م

تعليق غير معرف ...

أقسم بالله أن لو تغير هذا البند فلن تقعد تونس وكل شبان تونس و ستكون الثورة أقوى من ثورة 14 جانفي
قلو ألعب غيرها يا...

7 فبراير 2011 في 11:23 م

تعليق غير معرف ...

degageeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee

7 فبراير 2011 في 11:23 م

تعليق غير معرف ...

matansech tna7i el 9erwen w jema3 ezitouna mel 5arita 9bal
7ata weld 10ans ya3ref tounes moslma 7abit wala kraht wla 7achtna bech ntab3ou fransa wla torkya

7 فبراير 2011 في 11:23 م

تعليق Bilel ...

degager

7 فبراير 2011 في 11:25 م

تعليق غير معرف ...

ana n9oul lessayed hedha welli kifou dégage ya 5ommej

7 فبراير 2011 في 11:26 م

تعليق غير معرف ...

ghrib 7alou hetha w ghirou.. ya ness tounes bled moslma w bech narj3ou el mochkla mta3 9bel.. 7oukouma ma tmethelech echa3eb

7 فبراير 2011 في 11:47 م

تعليق fi9 sa7 ennoum ...

blid fi mo5ik wa tefkirik wa rkik fi klèmk inti wa achbèhik............

7 فبراير 2011 في 11:47 م

تعليق غير معرف ...

حسبنا الله ونعم الوكيل
قال الله تعالى في سورة آل عمران الآية 85
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ

و ليعلم هذا الكافر ان صوت الحق يعلو فوق صوت الباطل و في الحقيقة هذه ليست آراء العلمانيين و لكن آراء الماسونية الصهيونية و ارادوا ان يجملوها لدعوى انها علمانية
و ليعلم ايضا ان الله سبحانه و تعالى هو من نصرنا على الطاغية والطغيان و سينصرنا ان شاء الله على اعداءه و اعداء الدين

يريدون الغاء الاسلام بدعوة ان الاسلام لا يتماشى مع الدولة و هذا خطأ اتناسوا الدولة الاسلامية و اشعاعها في كامل العالم

و اخيرا اين هذه الآلاف التي يتحدث عنها النطام السابق هو من ضلل جيلنا و ابعده عن دينه و الآن يقولون عنه علمانيا
اللهم لا تآخذنا بما فعل السفهاء منا

7 فبراير 2011 في 11:56 م

تعليق غير معرف ...

مساكين أهل العلمانية، لم يفقهو منها إلا المعاداة للدين

8 فبراير 2011 في 12:08 ص

تعليق غير معرف ...

تونس بلد مسلم ولا احد يقدر بالمساس بعقيدته وإن كنت تدافع عن آلاف العلمانيين فنحن عشرة ملايين مسلمين وانت وأمثالك إن كان هذا الأمر يقلقك فارحل من هنا سقط زين العابدين في يوم بسبب السماح لحكومته بدنيس اقدس شيء وهو الأذان وواحد مثلك يقول نغيرو دين البلاد البلاد البلاد فيق مالنوم ويزيك مالتخريف

8 فبراير 2011 في 12:12 ص

تعليق sadok ...

hadha fahem el3lmaniya belghalet,el3lmaniya mahich inbitat melhawiya mta3na,bel3akes el3lmaniya te7tarim li5tilaf firr2iy welmaw9af ya3ni atta3addoudiya fi dhil marja3iya wataniya w9awmiya w3a9a2idiya twa77ed ellmawa9f elmou5talfa.el3lmaniya hiya you2ya chamla lessiyasa wel2i9tisad wel2ijtima3 wghayrha melmajalat,elmouchkel anna achbah ennou5ab yetwahhmou illi el3lmaniya hiya mou3adat el3a9a2id weladyan,whekka tal9ahom yetchaddkou bel7adatha wddimou9ratiyya 3la 7sab eddin,mouchklthom annhom nassbou anfoushom awsiyaa 3la el7adatha w9iyam ettanwir,whouma fil79i9a yetbannou fikr iksa2i moughla9,yna9ath rou7a brou7a....

8 فبراير 2011 في 12:16 ص

تعليق Unknown ...

نشوف في خوف كبير مالعلمانيّة رغم اللّي هيّ تضمن حقوق النّاس الكلّ اللّي قالو السيّد هذا كلام معقول و اللّي يحب يحافظ على الاسلام متاعو يحافظ عليه وحدو و ما يفرضش دين على دولة كاملة.

8 فبراير 2011 في 12:21 ص

تعليق غير معرف ...

حسبنا الله و نعم الوكيل إنّا للّه و إنّا إليه راجعون و قل إعملو فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون إلخإلخ إلخ
نبقى المثقّفون و أنتم الدّراويش نبقى المتعلّمون و أنتم المتمتمون نبقى الفنّانون و أنتم المتسفسرون.
ندرس أرقى العلوم و تدرسون كتابة الحروز نتمتّع بخيرات بلادنا و تحلمون بفروج عذراء في جنّة مرتقبة. نتكلّم لغات وتتهجّون لغة محنّطة لذلك "لكم دينكم و لي دين" يا جهلة تكتب دون ي.
مضحك أمركم يا أشباه المثقّفين. إذا كنّا أنصافا فأنتم أشبه بل أشباح لا تعلمون

8 فبراير 2011 في 12:36 ص

تعليق غير معرف ...

هل تعرفون الفرق بين دولة تتبنى دينا و دولة محايدة دينيا؟ أنا متاكدة ان أيا ممن كتب هذه التعاليق لا يعرف أن الدولة التي تتبنى الدين تسيء إلى المتدينين و إلى غير المتدينين على السواء.
فهي تفرض على الموااااااطنين غير المتدينين تنظيما ينبثق من دين لا يرغبون فيه و هذا مس بالحريات الشخصية للمسيحيين و اليهود و الملحدين و غيرهم و لآلآلآلآلآلآلآلآ إكراه في الدين.
و هي تفرض على المواطنين المتدينين رؤية معينة للدين حسب مذهب من يملكون السلطة، فإن كانوا سنة كان عليهم أن يلتزموا بنظام على مقاس الشيعة و إن كانوا شيعة كان عليهم قسرا الالتزام بنظام على مقاس الشيعة، و القائمة تطول... إلا إذا أردتم دولة طائفية تعتمد نظام المحاصصة مثل لبنان.
أما الدولة التي لا تتبنى دينا فتترك الخلق للخالق و تهتم بالتنمية و الصحة و التمدرس و بضمان حق الجميع متدينين و غير متدينين في الحرية.
الدولة في نهاية الأمر خزينة مال يمولها كل المواطنين على اختلافهم و هي تتصرف في هذه الخزينة بشكل مختلف حسب ما إذا كانت الحكومة يمينا أو يسارا.
و اليمين و اليسار ليسا تيارات دينية أو أخلاقية
اليمين و اليسار منطلقات نظرية لمقاربة اقتصادية لتدخل الدولة
بشكل مبسط :
اليمين يجمع المال من الفقراء أكثر من الأغنياء و يعتبر أن من يملك رأس المال هو الأولى بالتشجيع و الربح و أن استثماره يوفر مواطن الشغل و يحقق التنمية و بذلك ينحصر دور الدولة في الأمن و القضاء و الحد الأدنى من الخدمات
و اليسار يجمع المال من الأغنياء أكثر من الفقراء و يعتبر أن قوة العامل هي الأهم في الدورة الاقتصادية و يعتبر أن دور الدولة يمكن أن يشمل التدخل الاقتصادي و يتمثل في كل الحالات في إعادة توزيع الثروة على الجميع من خلال تولي دور توفير تكافؤ الفرص عبر أدوار أخرى غير اأمن و القضاء و هي الصحة و التعليم و الشغل
و اليوم كل الأحزاب تمزج بين هذين الطرحين بنسب متفاوته، و المتدينون هنا و هناك
لا علاقة لليسار بالإلحاد و لا لليمين بالتدين
لماذا لا تفهمون أن المصيبة هي أن تقول الدولة : هذا الإسلام و ماعداه تطرف و تخلف و عصبية، و هذا ما كانت الحكومة التونسية تقوم به فعلا و تستبعد على أساسه المحجبات و الملتحين.
لو كنت متدينا فعلا لطالبت بإلحاح بدولة محايدة دينيالأضمن حريتي الدينية

8 فبراير 2011 في 12:53 ص

تعليق غير معرف ...

9olo ija en plein public w9oulha , walahi lani rajel karwa7t 7Ay el darkom , ma 7Achetnach bel dimo9rateya kan bech bdlena l'islam

8 فبراير 2011 في 1:19 ص

تعليق غير معرف ...

ربما كانت العلمانية كفكرة مطلقة غير معادية للدين (لا أدري) لكن أي فكرة هي محمولة من أشخاص ولا وجود لشخص مطلق. من هذا:
:
1 العديد من المعادين للدين يتخفون وراء هاته الفكرة مطلقة في حالة نفاق
2 العلمانية هي العقيدة الدينية لعديد المنظمات ذات الصبغة العالمية
3 العلمانية طبقت في عديد الدول كأداة ضد الدين السائد
4 العلمانية طبقت في عديد الدول كأداة لفرض نفوذ أقليات سياسية أو دينية على الأغلبية

كل هاته الملاحظات من أرض الواقع و ليس من فكر مطلق و الخلط بين المجالين إما جهل أو مغالطة

8 فبراير 2011 في 3:11 ص

تعليق Toblogistobe ...

اذا اراد حمادي الرديسي ان يمر مشروعه فوق جسده فله ان يحاول. لكن الشعب الذي مازال ينظف البلاد من عملاء بن علي ولن يقف حتى تأكل نار الثوره كل الحشيش اليابس الذي ترعرع تحت بن علي وصار الآن وريثه في الافكار العلمانيه الاقصائيه.
وللي حاذق يوصلو وهذا تنبيه وليس تهديد لكن من يلعب بالنار يكون اول محترق بها.
لكل مثقف ينادي بالعلمانيه هناك مثقف موازي لا ينادي بها والى جانب كل مثقف هناك الف ممن تعتبرون غير مثقفين ولكنهم يحترمون دينهم ويريدون ان استشيروا له دورا في حياتهم.

8 فبراير 2011 في 3:30 ص

تعليق Djerbi Bassem ...

a bon entendeur "bloggeur" ne vous en faites pas, ce genre d'être cherche leur intérêt derrière les cieux, ils pensent toujours que l'occident est seul l'occident est derrière cette révolution sacré ils ne croient pas en dieu ni au peuple Tunisien et ils pensent sérieusement qu'ils peuvent acquérir les fruits du sang Tunisien,par un ordre de l'extérieur de la france de alliot marie et l'italie de berlusconi et les mafias américaines
la Tunisie est un pays Musulman demande a ton grand père monsieur si vous avez encore le courage pour lui parler.
quant a la democratie nous sommes la pour l'observer loin des interets des profiteurs ceux qu'ils cherchent la satisfaction des impérialistes tout en marchant sur la tombe de leur parents .

8 فبراير 2011 في 3:53 ص

تعليق غير معرف ...

ye man tada3i annakom moutha9Afoun roubama na7loumou bi farj 3adhra2 fi jannetan ja3alat menna rijalan ama antom fa ta7loumouna bi ridha man ya3tabirounakom A9al menkom wa tajrouna wara2 afkarihem allati ramaha azamanou wa ramawha houm, 3an aya tha9afatin tatakalam fa fi ghourourika
jahlou al abatirati wal wo7ouch,
3ou9oulokom 3alimat mina eddin ella al fourouj ye achbaha arrijeli tadhkourou kalam allahi allathi ken yassta3milouhou etoughat lima wal 3aybou fika wa fi toughat
na3am ta2koulouna khayrat al bilad bel kadhabi wa sari9ati 7ou9ou9 al 3ibed fi bi ay 9Anounin taltazimoun wallathi awjadakom bihi toukadhiboun
lan na9bala ann nakouna 7ayawanet ta3ichou wa tamout wa ma tara mina dounia ella al fourouj
man ya3bdou al fourouj houa allathi yabi3ou dinahou wa hawiatahou likay yassila ilayha
houa allathi youlghi 3a9lahou wa 9albahou ya2koula ba9aya al gharb miina al afkar wal 7alou anna al gharba ya2koulou amwelahou wa karamatahou wa yodheloh ila ma ta ya dou3at ataba3ia ila mata

8 فبراير 2011 في 4:10 ص

تعليق غير معرف ...

تونس دولة مسلمة احب من احب و كره من كره . و لو ينزعون لك الفصل ليخلعون اكثر من بن علي . الشعب ثار لما جمع في قلبه جملة من قهر العلمانيين و ضلم منهجهم . الجنوب كل بيت منه عنده شاب في السجن بتهمة ارهاب او غيره . الشعب لم يرفع شعارات دينية واضحة بسبب ان لا تتحول الى حرب ضد ما يسمى ارهاب. لان الاسلام عن العلمانيين هوا ارهاب . و العلمانية عند التوانسة هيا الارهاب . لذلك انسواا و ردوا بالكم تدخلوا تونس في حيط .العلمانيين في تونس كها لا يتجاوز عددهم بضع مئات من انصار النظام السابق . حتى الزبراطا كانتقلهم ها الكلام غدوة يخرجوا مظاهرة دفاعا عن الاسلام و الهوية. العلمانية حركة متطرفة رفضها الاتراك ما بالك التونسيين . و الايام سوف تثبت ذلك

8 فبراير 2011 في 8:40 ص

تعليق غير معرف ...

تعال في وسط الشعب في العلن و قولها يا بطل ههههههههه

8 فبراير 2011 في 8:42 ص

تعليق غير معرف ...

si Hamadi ne peut être que sioniste ou franc- ,mais nous pouvons lui repondre que par :les chi
ens aboient la caravane passe maçon

8 فبراير 2011 في 10:01 ص

تعليق غير معرف ...

لا اقول الا مايرضي ربنا حسبي الله ونعم الوكيل فيهم هوؤلاء الكفرة الفجرة....

8 فبراير 2011 في 10:02 ص

تعليق غير معرف ...

el fakra N°1: Dakla fechla ybarrar biha fi rayou el fakra N°2 : "metdharba" kwya amma mchatta et chiguévara ma rfa3louch taswirtou ken ettwensa
el fakra N°3: haute tension, ma tetmassech, la heya la roumouzha fel 3alam " ennejma bou 5 elli tadoll 3ala kawe3ed al islem la al hilel la allawn al abyadh illi idoll 3la assalem illi syedtou yfarkas 3lih fel 3ilmanya la al a7mar ramz dima2 chouhada2 al isteklel wal thawra
wettwensa yochkrouk 3la majhoudek ejjabbar elli tmakhadha fa2anjaba... wassalem

8 فبراير 2011 في 10:08 ص

تعليق غير معرف ...

dégaaaaaaaaaaaaaage 9allou na7iw eslémou dinouha !!!
la tunisie est un pays musuklman et le restera à jamais walaw kariha al kafiroun !

8 فبراير 2011 في 11:30 ص

تعليق غير معرف ...

ya3ni 10 mleyen tounsi moslmin moch 3ajbino 9a3ed ya7kili 3ala alef.!!!! bara chouf malysia kifech dawla moslma wnej7a wmet9adma yali moch 3ajbek l islem

8 فبراير 2011 في 11:32 ص

تعليق غير معرف ...

7asbouna allah wane3ma alwakiil fik wfi amthalik

8 فبراير 2011 في 12:03 م

تعليق غير معرف ...

7asbouna allah wane3ma alwakil fih wafi amthelih

8 فبراير 2011 في 12:05 م

تعليق غير معرف ...

L'ISLAM EST, ET SERA LA RELIGION LA PLUS FORTE DANS LE MONDE RA3MA ADDAI WAL A8DAI;FOU LE CAM EN TURQUIE ON N'A PAS BESOIN DE TOI CHEZ NOUS EN TUNISIE TU N'ES QU'UN LECHE ...

8 فبراير 2011 في 12:13 م

تعليق غير معرف ...

Nous sommes tous les tunisiens et tunisiennes fiers d'etre misulman
N'oubliez pas que la dimocratie est d'origine misulman
la tunisie est pour nous les misulmans qui veut vivre avec nous en paix bienvinue avec toute respect sinon il peut dégager
vive la tunisie libre misulmante

8 فبراير 2011 في 12:15 م

تعليق غير معرف ...

ALLAHOU AKBAR

8 فبراير 2011 في 12:34 م

تعليق Lassaad Laouini ...

Doesn't he know that the millions of Tunisian youth grew in a secular regime which has been at war and opposing the Islamic religion very fiercely for more than 50 years??? And only a few thousands of them have become secular, this is because they only learned about their religion from its enemies. Islam is embedded in our lives and culture there is no no no way you can even think of eradicating it

8 فبراير 2011 في 12:54 م

تعليق الأسعد العويني ...

ألا يعرف ان هذه الملايين من الشباب التونسي نما في النظام العلماني الذي كان في حالة حرب ومعارضة شرسة للغاية لالدين الإسلامي لأكثر من 50 عاما؟؟ وأصبحت فقط بضعة آلاف منهم(أكثرهم تجمعيين)علمانين، وهذا هو لأنهم فقط تعلموا دينهم عن أعدائه. الإسلام هو جزءا لا يتجزأ من حياتنا وثقافتنا وليس هناك أي وسيلة ولا يمكن ان يخطر لأي أحد حتى التفكير في القضاء عليه

8 فبراير 2011 في 1:02 م

تعليق غير معرف ...

ya Ghayr ma3rouf wala chkounek chbik 3fast fi rajel
mé c po possibl wa7ed maynajemch ya7ki m3ak
wassa3 belek w 7awel te7tarem erray la5er maycirlek chay rahou!!!!pffffffffff

8 فبراير 2011 في 1:18 م

تعليق غير معرف ...

بسم الله الرحمان الرحيم
عن امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال نحن قوم اعزنا الله بألأسلام فأن ابتغينا العزةبغيره اذلنا الله فليعتز كل منل بدينه

8 فبراير 2011 في 2:57 م

تعليق غير معرف ...

"ان ينصركم الله فلا غالب لكم" و الله العظيم حقوا الواحد ما يجاوبش عليه ان شاء الله ربي معانا و ينصرنا في كل خطوة نحو بمسكنا بديننا و قيمنا الاسلامية النبيلة و الشريفة, السيد هذا حقوا بدلواالجنسية في بطاقة التعريف و كتبو عليها "يهودي او ملحد" لانه ما يستحقش يكون بين المسلمين ما يشرفناش

8 فبراير 2011 في 5:33 م

تعليق غير معرف ...

la religion est une question individuelle et privée, non?
chacun est libre de croire ou ne pas croire ;est ce que vous voulez qu'on pratique l'islam à la manière des moella de l'iran ou à la manière des talibans, parcequ' avoir une constitution qui prescrit l'islam ne nous protège pas des excès; il faut séparer la religion de l'état

8 فبراير 2011 في 5:38 م

تعليق hlla ...

( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون)صدق الله العظيم
لا مخافة منهم مثل مثل غيروا عاملين زوبعة في كاس و ماشي فيبالهم مثقفين و الله الي الثقافة بريئة من امثاله

8 فبراير 2011 في 6:14 م

تعليق تونس ...

الثورة لم تنتهي بعد ولن تنتهي حتى تطيح برؤوس أمثالك يا الحادي الدريسي يا عميل اليهود و الماسونية سحقا لك ولأمثالك ألا تخاف الله أقول لك لن يغفر لك التونيسيون تجرؤك على أغلى ما يملكون(الاسلام)

8 فبراير 2011 في 8:49 م

تعليق غير معرف ...

الدين ليس أفيون للشعوب فالإسلام إن تم فهمه و العمل به علي أسسه الصحيحة سيحقق التنمية للمجتمع بأسره نظرا لشموليته و بالتالي فيمكن القول بأنه فيتامين وليس أفيون كما يدعون
"عصام بنبلقاسم"

8 فبراير 2011 في 9:08 م

تعليق Hichem AIDI ...

inti barcha fik Degage ya mahboul

Fuck off

8 فبراير 2011 في 10:49 م

تعليق naceur ...

أنا أقول لهذا المثقف ؛عد إلى الله قبل فوات الأوان فباب التوبة مفتوح على مصراعيه.

8 فبراير 2011 في 11:02 م

تعليق عبدالسميع ...

ستبقى تونس إن شاء الله تعالى عربية مسلمة، رغم أنف هذاالسفيه الذي ينسب نفسه لشريحة المثقفين. دول شمال أوروبابالرغم من علمانيتهافهي تنص في المادة الثانية من دساتيرها على دين الدولة، بل على مذهبها السائد. بينما نجد أن عبيدهم في دولنا أكثر ملكية من الملك وأكثر عداوة لدين الشعب من إبليس نفسه. الشعيوعيون في دول أوروبا يقولون لنا: المسلمون أقرب لنا من أي فكر آخر، مما جعل كثيرا منا ينخرطون في الأحزاب الشيوعية والاشتراكية بالرغم من الفكر الاسلامي الذي نتبناه، بينما تجد أن هذه الفئة، في بلداننا الإسلامية تحمل فكرا استئصاليا، وقطيعة مع التاريخ ومع الأصالة.

9 فبراير 2011 في 10:11 ص

تعليق غير معرف ...

ya kalb sidek hrab a5lat 3lih inta w l7outhela illi kifek willa wellahi mato5rej matroud

9 فبراير 2011 في 1:22 م

تعليق غير معرف ...

نحب نقول لسيّد هذا مانا شفنا العلمانيّة مع بن علي و زادة شفنا شباب العلمانية في تونس عند عودة راشد الغنّوشي في مطار تونس قرطاج واكا المسرحيّة الماسطة اللّي عملوها.العلمانيين ذنوب الغرب يريدون إرضائهم بشتّي الطّرق degage ياكلاب الغرب رانا عرفنا منهجكم كذب x كذب

9 فبراير 2011 في 1:41 م

تعليق غير معرف ...

السهعب مسلم ولن يستسلم

9 فبراير 2011 في 1:50 م

تعليق غير معرف ...

اتى امر فلى تستعجلوه

9 فبراير 2011 في 6:50 م

تعليق mejdi abdelkader ...

تونس كما ينص دستورها مسلمة و الذي يجب ان يحذف من تونس حقيقة هو الصوة الذي يريد ان يجعلها لا دين و لا ملة نعرف حقيقة ميولا مثل هذا الحاقد على الملة الذي يريد ان يجعل من تونس على حسب هواه بلا هوية و لا دين لأنه يعلن كفره فاني اسأل هذا العلماني المعادي للدين هل انت مسلم فان قال نعم فنقول له لماذا نحذف شئ هو مشترك بين التونسسين و ان قال لا فهو غير مسلم و غير المسلم كافر و ان تنوع وتلون اتجاهه فنقول له هذا الذي دفعك الى مثل هذا الكلام و ليس الحرص على تاريخ تونس و مستقبلها و نقول له لا تفعل ما يسوؤك ودع الاسلام وتونس فاسمها عربي ودع الزيتونة و القيرؤان فهما شاهدتان على اسلامها يا حاقد يا مريض

9 فبراير 2011 في 10:13 م

تعليق غير معرف ...

Je partage vivement l'avis du Monsieur Redissi.. je rajoute aussi que sans cette démarche nous restons toujours sous l'influence de l'arabie saoudite et de ces prouesses religieuses.. stp pour les gens qui n'arrêtent pas d'être choqué par ce genre de propos courageux et cérébrale.. arrêter d'être sentimental.. personne ne vous dit que vous n'aller plus prier ou faire le hej mais l'état ce n'est pas dieu et la politique ce n'est pas la religion.. ouvrer un peu vos esprits de merde..merde

9 فبراير 2011 في 10:16 م

تعليق غير معرف ...

يا ولادي ...واحد كيما هذا ما تطولوش معاه الهدرة توليو عطيتوه قيمة. أماهاو نقلو: يا تيس يا لُكعُ يا عنزة بني فريض, لو كرّرتها فسأفضحك أنت و...أختك الخامجة

10 فبراير 2011 في 12:14 ص

تعليق أبو حامد ...

و من يبتغي غير الاسلام دينا فلن يُقبَل منه و هو في الآخرة من الخاسرين..صدق الله العظيم
التحق بتركيا فهي أخذت طريق الاسلام..بعد أن لفظها الغرب اللائيكي في ظاهره

10 فبراير 2011 في 12:15 ص

تعليق غير معرف ...

kounna athella fa a3azzana Allahou bil esslem, fa en aradna al3ezzata fi ghirihi athallana Allah

10 فبراير 2011 في 7:28 ص

تعليق ناصر ...

حمادي الرديسي أجرت معه قناة حنبعل حوار طويل دام أكثر من ساعة، هذا الرجل أكد على أن المشكل الأساسي هو في علاقة الدين بالدولة و قد أعادها أكثر من مرة و شدد عليها، و إني لأرى في كلامه جانب كبير من الصواب إذ لا يمكن أن يتعايش الإسلام مع قيم الديمقراطية، لأن الإسلام لوحده كفيل أن يسير شؤون البلاد دون الحاجة إلى الديمقراطية. على سبيل الذكر لا الحصر مسألة تعدد الزوجات و قطع يد السارق كيف يمكن تطبيقهما في ظل نظام ديمقراطي يرى في هذه الأحكام خروجا عن مبادئه، إذا لا يمكن لهاتين النظريتين أن يتعايشا معا ، وهنا يجب لأحد منهما أن يبقى : إما نظام إسلامي أو نظام ديمقراطي، و مثال تركيا لا يمكن الإحتذاء به لأنها غيبت العديد من أحكام شرع الله فلا يمكن أن نعتبر سياستها قدوة لنا. ثم إن هذا الرجل طالب بتغيير الفصل الأول من الدستور، فأنا أعتبر أنه من حقه أن يطالب بذلك ومن حقنا نحن أيضا أن نطالب ببقائه. فقد انتهت الحرب الميدانية و ابتدأت الحرب الفكرية

10 فبراير 2011 في 10:09 ص

تعليق غير معرف ...

الشاذ يحذف ولا يقاس عليه
حسبنا الله ونعم الوكيل

10 فبراير 2011 في 12:13 م

تعليق غير معرف ...

la laicité c'est le faite de séparer le gouvernement de la religion ce n'est pas le contraire de la religion! et c'est un courant qsui defend toutes les croyances et non croyances! je ne suis pas contre "Tunisie un pays arabe et musulman" laus je suis contre l'exrelisme et tout melange entre politique et religion car ça tue tout espoir de democratie! car personne ne peut gouverner au nom de ieu!

10 فبراير 2011 في 2:47 م

تعليق ch f ...

9ouloulo mar7be bik f tounes eddawla el moslima leken manet5alewch 3al fasl hedha ell yodhmen eddimo9ratia deja ken mawjoud ken f dostour akahaw ama mch f chera3 donc la sabil enno ytna77a w mar7be b sayd hedha ka tounsi ama y3oud y5amem f 7ouloul manti9ia brabbi

10 فبراير 2011 في 2:55 م

تعليق غير معرف ...

noooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo

10 فبراير 2011 في 4:57 م

تعليق Unknown ...

SVP qu'il donne son avis c'est son probleme mais c'est au nom de la liberté d'expression qu'il parle donc il faut respecter les idées des autres, si vous voulez une vrai democratie et bien c'est ça, si vous l'acceptez pas ça veu_t dire qu'unne dictature est mieux pour nous Tunisiens
merci reflechissez

10 فبراير 2011 في 7:22 م

تعليق غير معرف ...

samhouni manajamich niktb bil arabi ama rabi kal kitaboun fihi dikrokom y3ni bla islam rana zero bdoun ta3lik

10 فبراير 2011 في 8:42 م

تعليق أبو عبد الله التونسي ...

بسم الله و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على رسوله الأمين و على أله وصحبه اجمعين اما بعد إن الأحداث التي تعيشها الأمة الإسلامية هي ملء السمع والبصر، وإنها لأحداث ينطبق عليها قول رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كما في الحديث الصحيح حديث زينب بنت جحش رضي الله عنها لما ذكرت أنه قام صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فزعاً محمر الوجه من نومه ذات يوم وهو يقول: {لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه، وحلق بإصبعيه السبابة والوسطى}. وما أصابنا من خير فمن الله وباتباع سنته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وما أصابنا من شر فمن أنفسنا وبمخالفتنا لأمره وسنته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.وإن النصر للإسلام، وإن المستقبل لهذا الدين بإذن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، وإن الله قد وعد عباده المؤمنين بالنصر، كما قال تعالى: إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ [غافر:52] وقال: وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ [الحج:40] وقال: الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ [الحج:41].فالنصر -بإذن الله- والمستقبل للإسلام، وما هذه المحنة إلا حلقة من محن كثيرة ومصائب كبيرة يحفل بها تأريخنا الإسلامي، فأي صفحة من تأريخنا ليس فيها وقائع ومعارك وأعداء يتكالبون؟! أي صفحة من تأريخنا ليس فيها دماء وفتن ومصائب؟! وهذا هو قدر هذه الأمة، وهذا هو ما أراده الله تبارك وتعالى لها، وهذه سنة الله عز وجل فيها، فيبلوها ويبتلي بها. فهذه هي إرادة الله في الدنيا كلها قال تعالى: وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ [البقرة:251] وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً [الحج:40] إن من سنن الله في الحياة أنها كفاح، وصراع، ومعركة دائمة، ولكن العاقبة للمتقين، والعاقبة للتقوى، وقد أخبر الصادق المصدوق صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، في أحاديث كثيرة بأن العاقبة -فعلاً- لهذا الدين، كما في قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله تبارك وتعالى بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله الإسلام، بعز عزيز أو بذل ذليل، عزاً يعز الله به الإسلام، وذلاً يذل الله به الكفر} فلن يبقى بيت إلا ويدخل الله تبارك وتعالى فيه هذا الدين، بعز عزيز أو بذل ذليل، وهذا من فضل الله تبارك وتعالى على هذا الدين، وسوف يبلغ ما بلغ الليل والنهار.وهناك أحاديث كثيرة تدل على أن هذه الأمة منصورة وغالبة، ومظفرة، وأن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى سوف يفتح لها الأرض، وأنه مهما اعتراها من خلل، ومهما دخلها من عوج، ومهما كان فيها من دخن، فإن العاقبة للطائفة المؤمنة المنصورة، وهذه الطائفة موجودة فيها، وستظل ظاهرة وغالبة على الحق، حتى يُظهِر الله عيسى بن مريم عليه السلام في آخر الزمان حكماً عدلاً، فيكسر الصليب، ويضع الجزية، ويقتل الخنزير، وتترك القلائص -وهي الإبل الثمينة- لأن الناس ينصرفون عن الدنيا إلى الجهاد، كما قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {ويدعو إلى المال -أي عيسى عليه السلام- حتى لا يجد من يأخذه} وفي هذه الأثناء تكون الطائفة المؤمنة والعصبة المنصورة، في بلاد الشام .
فيأتي عيسى عليه السلام إليها، فيقدِّمه الإمام المهدي فيأبى إلا أن يصلي وراءه، وفي ذلك يقول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {وإمامكم منكم تكرمةً من الله تعالى لهذه الأمة} فيصلي عيسى عليه السلام، خلف إمام من هذه الأمة ومع هذه العصبة المؤمنة، ويصبح عليه السلام -وهو من أولي العزم من الرسل، وهو الذي تعبده النصارى وتشرك به من دون الله عز وجل- معدوداً ضمن الطائفة المنصورة التي هي من هذه الأمة تكرمةً من الله تعالى لهذه الأمة، لأنه يحكم بشريعتها، ويكون كواحد منها، ويصلي خلف إمامها.
فالأحاديث كثيرة، والعبر كثيرة، فما من زحف ابتلى الله تبارك وتعالى به هذه الأمة إلا وَرُدَّ على أعقابه خاسراً حسيراً مقهوراً بإذن الله عز وجل.
والله المستعان ،
نسال الله ان يكفينا شر العلمانيين اللهم شل اركانهم واخرس السنتهم اللهم لا تجعل لهم في بلاد الصحابة و التابعين و بلاد جامع الزيتونة المعمور راية اللهم اكفناهم بما شئت اللهم من اراد لبلادنا سوء فاشغله في نفسه واجعل كيده في نحره .. هذا والله اعلم وصلى الله على نبينا محمد واله وصحبه اجمعين .

11 فبراير 2011 في 12:26 ص

تعليق غير معرف ...

هههه يا رديسي أنظر بعينك التي أتمنى من الله أن يفقأها لك إن لم تتب..أنظر كيف كانت الردود على اقتراحك قالو آلاف العلمانيين وين عايش ياخي....هاك ريتهم الآلف مالا....عالأقل احلم أحلام معقولة .

11 فبراير 2011 في 5:33 ص

تعليق محمد الهادي التونسي ...

عليه من الله ما يستحق هذا الخبيث المرتد فتونس مسلمة و رايتها لا إله إلا الله محمد رسول الله و كل الشعب التونسي و لله الحمد انه مسلم و ليس لنا طوائف متعددة كلبنان او سوريا بل هنا في تونس كلنا مسلمين و من أهل السنة فمت بغيضك يا منافق و روح لبلاد الكفار لتعيش فيها و تلبس الزنار و البرنيطة

11 فبراير 2011 في 3:48 م

تعليق محمد ...

تي تونسا الكل تنتظر لتحكيم شرع الله قريبا إن شاء الله و ترجع المحاكم الشرعية و هو يقول علمانية و كفرية و حرية جهنمية تي ماو جربنا 54 سنة ماذا أنجزنا إلا الغش و الفساد و الدمار و تعرت ريوسنا و نسانا و بناتنا و لينا نتفاخر بالمعاصي و ولات النساء تمشي عراية و تشرب الخمر في الشارع هذه هي الديمقراطية المزعومة و إقتصاديا تعلمنا كان السرقة و الخطف و تسكيت الشعب بالربا و رمي الغبار على العيون تي حتى بيستون متاع كرهبة نستورده من الغرب توا نحب نرجع العزة يارديسي الله يردسك و يخرص لسانك و يشل أركانك أنت و أشكالك المفسدة و عاشت تونس إسلامية

11 فبراير 2011 في 3:57 م

تعليق غير معرف ...

degage

11 فبراير 2011 في 4:01 م

تعليق غير معرف ...

كونك علمانيا يا سيدي ل يغير حقيقة ان معظم الشعب التونسي مسلم
فكفى تحاملا غير مبرر على الإسلام و كفى تقليدا أعمى للتجارب الأجنبية دون التركيز على واقع مجتمعنا

11 فبراير 2011 في 4:33 م

تعليق غير معرف ...

تصوروا ان واحد مسلم يحب يفرض ان دين الدوله يجب ان يكون الإسلام في امريكا
حتى المسلمون انفسهم سيستنكرون هذا فهذا شيئ غير منطقي فما هو ثقل المسلمين في امريكا مع العلم بأن الدين الرسمي لأمريكا هو المسيحيه وليس العلمانيه
وقار بينه وبين من يريد ان يفرض ان يكون دين الدوله هو عدم التدين في بلد مسلمه
فهل يعقل هذا؟
ماحجته ؟
عدم نجاح الإسلام؟
فهل نجح عدم التدين ؟
انظر لكل الدول العربيه فهي اما محكومه بنظام اشتراكي او رأسمالي وليس فيها اي نظام اسلامي فماذا كانت النتيجه دكتاتوريه وتخلف اذا ليس للأمر علاقه بالدين بل بالأشخاص

ثم كما ترفض انت ان يحكمك مسلم فللمسلم الحق ان يرفض ان تحكمه انت

11 فبراير 2011 في 11:22 م

تعليق غير معرف ...

هذه ثوابت لا تقبل النقاش او التفاوض او الاحتمالات و هذا السيد اذا لم يعجبه هذا الفصل في الدستور التونسي الحالي و المقبل فما عليه الا ان يصمت و لا يشارك في تدوين الدستور لانه ليس اهلا ليحظى بهذا الشرف العظيم

12 فبراير 2011 في 3:04 م

تعليق غير معرف ...

klém féri4 zidou 3la 7alek ya kéfir

13 فبراير 2011 في 2:31 م

تعليق غير معرف ...

أنا تونسي مسلم وعلماني وافتخر لا للتوظيف السياسي للدين لا للتراجع على حداثة تونس ولا للمساس بالقانون والمؤسسات المدنية
وعلى من يدعي الاسلام ان يتحلى باخلاق المسلم ويحفظ لسانه من السب والقذف ماهكذا كانت او تكون اخلاق المسلم

13 فبراير 2011 في 3:05 م

تعليق غير معرف ...

هذا إلي جابوه في "تونس7" حصّة خاصة و بقى ساعة كاملة و هو ينظّر وبث في سمومو...

ربي يشفيه.......

لك الله يا تونس

14 فبراير 2011 في 3:23 م

تعليق غير معرف ...

لعنة الله عليك والله أنت عار على العلمانية إلي شكلك ما تتعرف منها كان محاربة الدين حاربك الله ياجاهل؟؟؟ كان مشيت غيرت مخك الخامج خيرلك!!!

15 فبراير 2011 في 8:30 ص

تعليق غير معرف ...

Oui il a tt a fai raison c est se qu il fallait faire soyons logique et laissons nous emotion a part il s agit ici de la constitution on a pas besoin de signalé la religion dans la meme constitution ou on signale aussi la liberté de la religion et des pratique religieuse et ou aussi on note que la religion et l etat dois etre separé Kepp cool on est tous musulman mais soyer musuluman quand il fau ki tekhdem a3ti 7a99 kol wa7ed we sayeb 3likoum mil 9chour .... wallito el kollkoum ayama

15 فبراير 2011 في 3:25 م

تعليق غير معرف ...

La plupart des commentaires sont contre sans comprendre le sens de ce qu'il dit sans doute à cause de l'article qui est très mal tourné. En devant laïc la tunisie ouvrira ses bras à tout le monde sans exception et sera le premier pays arabo musulman à faire cette révolution importante sinon no93dou nkarkrou fil les concepts mta3 saoudiya et compagnie chouf hék el bléd eddimocrati l'arabie saoudite!
la laïcité est la tolérance de tout le monde sans exceptions

15 فبراير 2011 في 5:55 م

تعليق najah ...

la laïcité est loin d'être ce que certains décrivent ; tolérance blablabal.réflchissez aux conséquences laïcité = plus de cours de religion (dourous diniya) dans les écoles publics, plus de subvention de l'état pour construire des mosquées, plus aucun signe qui fait deviner ta religion, plus, plus =====c'est donc moins de droits, moins de "je veux porter le foulard, moins de libertés car vouloir porter le foulard est un choix et une liberté à exercer ;;;mais on vous dira non pas l'école non pas au travail.....juste chez toi!!!! vous voyez plus de droits avec cette laïcité!!!bien sûr

ce terme a été inventé par l'occcccciiiident encore un terme qui cache bien de choses et gâche la vie des autres. soyons pas dupes la laicité ou son but est de ne pas comme on la définit séparation entre le privé et le religieux. son seul but est de combattre les pratiques religieuses, malgré que ce terme s'oppose totalement les principes fondamentaux d'une constitution comme celle de la France. qui des pays présents qui est laïc serait d'accord de basculer dans l'autre sens? aucun!!!! pourquoi sommes nous toujours obligé de laisser notre croyance de côté parce que c'est l'islam... non à tout ceux qui sont pour cette maudite laicité et ceux qui ne sont pas contents qu'ils se cherchent une autre patrie. la notre a son histoire, ses origines et sa religion. ici, en France on nous dit et fait comprendre c laïc c c...on nous prive de jouir de nos droits. je ne voudrais pas que maintenant que notre pays a vaincu le mal, ces mauvaises personnes que nous tombons aussi bas et devons les marionnettes de ceux qui veulent en profiter et faire de nous une copie d'eux. beurk c'est à vomir tt ça. soubhannallah où est ce qu'on va !!! ouvrons les yeux si nous laissons tomber ce qui est de cher que nous restera t-il?

16 فبراير 2011 في 4:19 م

تعليق khaireddine120 ...

apparement le virus de la laicite est toujours present en Tunisie.
Il faut chercher un medicament au plus tot possible.
Degage ya sayyid.

16 فبراير 2011 في 10:22 م

تعليق ام امين ...

هذه مخططات الماسونيين مؤسسوا العلمانية و خاصة اعداء الاسلام يريدون الالحاد وافسادالامة لكي لا تقوم للمسلمين قائمة ولا يتوحدوا ولا يصبحوا قوة
لاننا اذا عدنا لديننا اصبحنا بقدرة الله اكبر قوة في العالم كما كنا في عهد عمر رضي الله عنه
نريدها ديمقراطية اسلامية لا ديمقراطية كافرة
{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ }الأنفال36.

17 فبراير 2011 في 9:34 ص

تعليق marwa ...

ydaber 3ala rou7ou chkounou howa 7atta ya3tina rayou malla 3bed
tounes baled 3arabi muslem w ken 3ejbou men fou9

17 فبراير 2011 في 3:04 م

تعليق mohamed ...

ya 7amadi ya jahel al hahiline inti w amthaled elli y7ibou el 3ilmania intouma elli ki guerbella la dine lé milla a9allia w 3amlinli fiha t7ibou la democratie ti intouma ajhal ennas biha itha ken fama dine el ha dawla raw el islem w itha fama lou5a ray el arabia mouch tjinbli agenda siyeciya min tel aviv t7inb tmachiha lena wtabdew 3ada eddabrou fil f3ayel lil islem w to9tlou fi rajel dine ma ya3malha ken intouma la t5afou rabi la chay ama rabi ya7mi dinou w ya7mi el mouslmine 7abitou wala krahtou

18 فبراير 2011 في 9:16 م

تعليق غير معرف ...

العلمانية وترجمتها الصحيحة : اللادينية أو الدنيوية ، وهي دعوة إلى إقامة الحياة على العلم الوضعي والعقل ومراعاة المصلحة بعيداً عن الدين
معتقدات العلمانية في العالم الاسلامي والعربي التي انتشرت بفضل الاستعمار والتبشير
* الطعن في حقيقة الإسلام والقرآن والنبوة
* الزعم بان الإسلام استنفذ أغراضه وهو عبارة عن طقوس وشعائر روحية
* الزعم بان الفقه الاسلامي مأخوذ عن القانون... الروماني .
* الوهم بأن الإسلام لا يتلائم مع الحضارة ويدعو إلى التخلف .
* الدعوة إلى تحرير المرأة وفق الأسلوب الغربي .
* تشويه الحضارة الإسلامية وتضخيم حجم الحركات الهدامة في التاريخ الاسلامي والزعم بأنها حركات إصلاح .
* إحياء الحضارات القديمة .
* اقتباس الأنظمة والمناهج اللادينية عن المغرب ومحاكاته فيها .
* تربية الأجيال تربية لادينية .
!!!!!!!!!ATTENTION ATTENTION ATTENTION BEWARE BEWARE BEWARE !!!!!!!!!

19 فبراير 2011 في 9:38 م

تعليق Unknown ...

il veut quoi ce monsieur... Proteger la democratie en rayant le mot islam de la constitution!!! tawa hadha prof we yqari fi awladna fi tunis?? je crois qu il na jamais lu l'histoir ce mec ni le coran... Ya si rdissi... tu connais sourat elphil,, alam tara kayfa fa3la rabouka bi ashab el fill>> je suis sur ca te dis quelques choses... un conseil ya philosophe.. ne laisse plus ce genre d idees venimeuses transiter par ta cervelle... kan Faraon, we quraysh, we nass dans l'histoire bcp plus puissant que tout les rdissi ttes categories confondu( avec mes respects pour liman rahima rabi) n'ont pas arriver a leur mauvaises intention de tuer l islam.. yakhi fayeq ala rouhik ech tkoul...? yakhi chkoun a3taq une cervelle pour que t arrive a ce niveau d education?? mich rabi elli habit l islam... wala t es venu au monde prof de sciences po.. wallah .. ya walla hal ennass tkadim wahna on recule... )

20 فبراير 2011 في 9:45 ص

تعليق غير معرف ...

ya3ni fi doustour elkol 9al9ou kan el fasil liwil
الفصل الأول
تونس دولة حرة ، مستقلة ، ذات سيادة ، الإسلام دينها ، والعربية لغتها، والجمهورية نظامها.
الفصل 5
الجمهورية التونسية تضمن حرمة الفرد وحرية المعتقد وتحمي حرية القيام بالشعائر الدينية ما لم تخل بالأمن العام.
الفصل 8
حرية الفكر والتعبير والصحافة والنشر والاجتماع وتأسيس الجمعيات مضمونة وتمارس حسبما يضبطه القانون.
لماد يردون ان يغير الفصل الآول و يحذف كلمة الآسلام دينها ويغيرونها اللايكية وعندهم فقرة من الفصل الخمس و الفصل الثامن من الدستور تحفض حقوقهم

20 فبراير 2011 في 6:02 م

تعليق غير معرف ...

il faut se méfier des mouvements "laiik" de ses jours en Tunisie par ce que elle utilise tous qui est possible pour faire penser aux gent que l'islam est l'anti démocratie et c'est accompagné par un support des média comme "NESMA" qui n'a pas arrêté depuis un moment d'attaquer l'islam par un passage de l'information dirigé vers la laïcité et même la mécréante vous pouvez remarquer ça dans les invités, les reportages et tous

21 فبراير 2011 في 3:01 ص

تعليق ebn redeyef ...

إذا كنتم تعدون بالألاف فئننا نعد بالملايين و من مصلحتكم أن لا تفتحو واجهة لا قدرة لكم بها و لذلك عودو إلى جحوركم و كفاكم خيانة و عمالة للصهاينة و الماسونيين لأن الشعب التونسي و الشعب العربي الإسلامي عموما لن يسمح بهذه المؤامرة , فحذاري , حذاري ,حذاري

21 فبراير 2011 في 11:40 ص

تعليق غير معرف ...

7asbouna allah wa ni3ma alwakil.nkounou n7arbou fi elfasad yitl3ilna fased.kifach blad 8 fi almia mouslmin nbadlouha laique? ya5i a7na hna fi tounes maktoub 3lina nradhiou koul wa7ed yatl3ilna btal3a.illi y7ib you5rij 3la al islam 7aja t5oussou .illi chahi chahwa y7outha fi 3chah.al aghlabiya tou7koum .hadha illi matit 3lih nas mouslmin mouch illi kanou ya3lamou allah w tawa jayiin yitfalsfou 3lina.chiddou blayiskoum..7atta wa7ed ma ajbarkoum bach tkounou mouslmin.alkoul talbin taghyir adoustour wa annidham.lakin ma tlabnach taghyir alhouwiya attounisia.lidha la tastadou fi alma2 al3akir .choukran.

21 فبراير 2011 في 1:31 م

تعليق غير معرف ...

la 7awla wala qouwata illa billah.dima famma wa7id y3akkir 3lina far7itna.njiw nqawmou elfasad yitl3ilna moufsid.kifach dawla 85fi elmiya mouslmin nroudouha laique.?3lach a7na fi tounis maktoub 3lina nlabiw raghabat al afrad walla al3isabet.fi balna jat ethawra w matou fiha mouslmin bach yitghayir ennidham wa adoustour mouch bach nghayrou houwiyitna al3arabiya almouslima.a7na t7arikna min ajl al7ouriya lidha illi may7ibbich ykoun mouslim houwa 7our ma yulzimnach nitghayrou.choukran. .

21 فبراير 2011 في 2:14 م

تعليق غير معرف ...

s'il y a des milliers avec la laïcité, il y en a des millions avec l'islam

4 مارس 2011 في 11:21 م

تعليق غير معرف ...

tfouh 3elih kan jaa 3abed !! tounkir fi asslik ya 7ywaan !! touniss dawla 3arbia mosslma 3ejbik ou pa bara hijj l blad o5ra w chkoun 9alik eli tourkia 3aichin fi dimocratia ti idhtihad kbiiir
ty lyouhdi fi tourkia modhtahid ma yemrssich dinou kima ma y7ib 5ali el mosslim messkin !! 9adech tetr3bou men isim l islam ya 7aywan ty 9bal thawra touniss mosselma 5ali b3ed el thawra dnc chid babouchtik 5irlik w ridh !!

13 مارس 2011 في 2:59 م

تعليق غير معرف ...

الاف يعنى اقلية وهل ستحكم الاف الملايين يا استاذ الديموقراطية يعنى حكم الاغلبية يكفينا من اقلية حكمت البلاد لاكثر من 50 سنة

13 مارس 2011 في 3:28 م

تعليق غير معرف ...

السيد حمادي الشلائكي ميزال ميعرفش التوانسة .
خليه يجرب يمس الدين الإلامي حتى بكلمة و الله و الله إلا منشعلو فيها النار
يا حمادي الكلب رانا معادش ساكتين

13 مارس 2011 في 3:41 م

تعليق امينة ...

تذكرو هذا الإسم جيداً فهو سيسعى للترشح للمجلس التأسيسي


اني نقلو هو و الي كيفو حاجة وحدة لا اباحلامك لا اباوهامك
لووووووووول

13 مارس 2011 في 3:54 م

تعليق غير معرف ...

لا للتخلف لا للرجعية ميحبوش يرجعوا ب-1400 سنة للتالي للإسلام أما يحبو يرجعوا بينا 4200 قرن قبل الميلاد للديمقراطية إلي اخترعها حمورابي ، ملة حالة فيهم الجهل مصيبة مايعرفوش التاريخ أما قالك تعرفش العلم قال أنا نزيد فيه

13 مارس 2011 في 4:36 م

تعليق غير معرف ...

كافر مرتد

13 مارس 2011 في 5:44 م

تعليق Ena Tounsi ...

اول ما سمعنا دعاة العلمانية في تونس سمعناهم و هم يرددون مفهمو العلمانية و هو فصل الدين عن السلطة و قد دافعوا عن هذا المبدا بشدة لدرجة ان الكثيرين تعاطفوا معم و احترموا رايهم رغم انهم لا يوافقوهم الراي
و قد برروا موقفهم انهم لا يحاربون الاسلام بل سيضمنوا حرية ممارسة الدين لكل الديانات
لكن المفاجأة
1 استغلوا مقتل القس فاتهموا الاسلاميين و خرجوا في اليوم التالي في مظاهرات تحت شعار "تونس الله الله و الاسلام على برة" و هذا موثق
2 سلوى الشرفي المنتمية لجمعية النساء الديمقراطيات المعروفة بعدائها للاسلاميين و للمحجبات تستنكر احداث قناة الزيتونة قائلة " قناة الزيتونة تمشي غير سليم في تونس" بدون تعليق
3 نفس الجمعية تبعث برسالة الى الرئيس المخلوع تحثه فيها على التصدي لظاهرة الحجاب
4 عند استقبال الشيخ راشد الغنوشي بمطار تونس قرطاج جاء بعض الشلائكيينو حاولوا استفزاز الحاضرين برفع شعارات معادية للاسلام و لحركة النهضة كما قام البعض منهم باحضار زجاجات من الكحول و شربها امام الحاضرين و لا ننسى طبعا المسرحية الكاذبة التافهة للبنت التي اتهمت رجل بصفعها و قد فضحت الكاميرا كذبها و الحمد لله
5 اليوم تخرج مظاهرة لهؤلاء العلمانيين مطالبة بتونس علمانية و ترفع نجمة اليهود كنوع من إستفزاز للشباب المتدين في المنطقة ......................................................................................................................................................................................................................................قولولي بربكم هل هذا ما يسمونه ضمان للحرية الدينية
ام انهم لا يضمنون الا حرية اليهود و الصهائنة و النصارى
ألم يكن اولى بهم ان يدافعوا على اخواتهن اللاتي اطردن من المعاهد و الجامعات لمجرد لبسهن الحجاب اليس من الاولى رفع علم فلسطين بدل نجمة اليهود
اليس من الاولى ان يهتموا بقضايا البلاد بدل هذا الكلام الفارغ
اليس الاولى ان يخرجوا في مظاهرة ضد حزب الوسط و حزب الوطن التجمعيين بدل الخروج في مظاهرة مطالبة للعلمانية ام انكم تشتغلون اصلا لفائدة التجمعيين قصد احاث الفتنة
زعموا انهم يطالبون بفصل الدين عن السلطة في حين انهم اصبحوا يتدخلون في الشؤون الدينية اكثر حتى من الاسلاميين و ليتهم تدخلوا لمصلحة هذا الدين انما لتدميره و لتشويهه و اشعال الفتنة و استفزاز الشباب الغيور على الاسلام

14 مارس 2011 في 8:26 م

تعليق غير معرف ...

astaghfirou allah al adhim.

15 مارس 2011 في 3:08 م

تعليق غير معرف ...

الهوية التونسية من أهم عناصر

الإنسانية: بمعنى أن الأصل هو الإنسان الحر المكرم بغض النظر عن دينه و لونه وجنسه

الإسلامية: بمعنى أن الإسلام هو دين عموم الشعب التونسي و إن الثقافة الإسلامية هي ثقافة عموم الشعب و أن التونسيين من الديانات الأخرى و...... من ليس لهم ديانة مواطنون كاملو الحقوق و الحريات كأي مواطن و لا ينقص من ذلك شيء

العربية : إذ أننا عرب في عمومنا و العربية لغتنا و لا ينقص من حقوق غير العرب من التونسيين شيء

الأفريقية: جغرافية الانتماء وأبعد

المتوسطية و المغاربية: جغرافيا و ثقافيا

الديمقراطية: غير الاستبدادية بصرف النظر عن خلفية الاستبداد والديمقراطية تدار عبر الانتخابات الحرة الدورية و النزيهة وعبر فصل السلطات بين مؤسسات الدولة من جهة و تقسيم السلطات بين الدولة و المجتمع من جهة ثانية ( هيئات و منظمات المجتمع المدني و النقابات...)

الجمهورية: نظامها بعيدا عن الفردية أو القبلية أو الحزبية أو الطائفية

المدنية: حمكها سلمي غير عسكري و لا عنفي و بشري قابل للتطوير وليس مقدسا أو باسم المقدس

التعديدية: الناس مختلفون في الدين و اللون و الجنس و الأفكار و الآراء و سيظلون كذلك ولهم بالتالي الحق في الأحزاب و التعبير و العبادة .... إلخ و يتحاكمون إلى الشعب و القوانين العادلة لتنظيم اختلافهم وتعددهم و لا احد له حق الوصاية على الشعب أو فئة منه أو الحجر على الشعب أو فئة منه.

العدالة الاجتماعية و الاقتصادية: الحرية في الملكيات و النشاط الاقتصادي مع ضمان حد أدني لكل مواطن ( مثلا: الصحة التعليم الشغل السكن

السيادة و الاستقلال أمرها بيدها في الداخل و الخارجSee

16 مارس 2011 في 10:31 ص

تعليق غير معرف ...

بالنّسبة للعلمانيّة فهي لا ترفض الهويّة الاسلاميّة فقط بل الهويّات الدّينيّة الاخرى أيضا
و لعلّ أكبر دليل على فشلها هي فرنسا التي يمنع في مدارسها و اداراتها الظّهور بأي هويّة دينيّة
فهل هذه هي الحريّة التي يتشدّق بها اللائيكيون
بل وصل بهم الامر الى الدّعوة لاصدار قرار يمنع المتمسّكين بهويّتهم من التّداوي في المستشفيات.

17 مارس 2011 في 3:21 م

تعليق غير معرف ...

لقد مُورست اللائكية أكثر من ستين سنة في تونس، ولم نجن منها إلا تضييقا على الحرية الدينية، في حين فُتح الب...اب على مصراعيه لكل متلاعب بالهوية، ولكل مسهم بصدق في تجفيف منابع الإسلام... ثمّ تتساءل من أين جاء الخوف من العلمانية؟؟؟

- كيف لا نرفضها ونحن نرى فرنسا تنمع الفتيات من لبس الحجاب في المدارس باسم اللائكية (العلمانية الفرنسية رائدة العلمانيات)

- نحن نرفض العلمانية لأنها حلّ مُسقط على واقع لم تنشأ فيه لمجرد التبعية للغرب... حلٌّ وُلد للفصل بين الدولة وسلطة الكنيسة وتعسفها، في حين أنه لا كنيسة في الإسلام، وفي حين أننا نريد إعادة الاعتبار للإسلام بعد أن تسلطت عليه الدولة العلمانية أكثر من ستين سنة...
لقد ابتُكرت العلمانية كآلية للحد من تسلط الكنيسة بعدما عانى الناس من الكنيسة الوسيطة الويلات...
ونحن في بلدنا قد عانينا من الدولة العلمانية الويلات... فقل لي بالله عليك، كيف نجعلها الحل لنا بعد كل هذه المعاناة التي انتهت بحرق الناس لأنفسهم؟...

- نحن نرفض العلمانية، لأنها تكشف خللا منهجيا -لدى دعاة العلمانية- في معالجة واقعنا، لأنها نعالج واقعا إسلاميا بوعي مسيحي...

- نحن نرفض العلمانية لأنها أكثر من مجرد الفصل بين الدين والدولة، بل هي في عمقها فصلي بين القيم الدينية والدولة... إنها محاولة لتحييد القيم الإسلامية لصالح "الربحية" المجحفة، والتحرر الفج الذي يتجاوز كل القيم، حتى يسهل على الشركات الرأسمالية أن تبتز الناس في كل شيء: في حريتهم الحقيقية، وفي أجسادهم، وفي أموالهم لصالح القابضين على رؤوس الأموال في وحشية لا تخفى على أحد عبر العالم كله...

- نحن نرفض العلمانية لأنها الطريق المُعبَّد لنسف كل الثوابت في حياة المجتمع، وتمزيق كل الخيارات الجوهرية التي تعطي التونسي خصوصيته... فالمتوقع -كما تنبئ مسيرة الشعوب كلها- أننا بعد ذلك لن نستغرب أبدا أن يضحي جواز المثليين جائزا باسم "العلمانية"... وأن يُصبح عباد الشياطين يرتعون في أرضنا ويسلبوننا فلذات أكبادنا باسم "العلمانية"... وأن يكون زواج المحارم جائزا باسم "العلمانية"... وأن تكون الخيانة الزوجية معقولة باسم "العلمانية"... وهل تقدر أن تقول لا مادمت قد سلَّمت بالفصل الكلي بين القيم الدينية والدولة...

- نحن نرفض العلمانية لأن لنا من داخل ثقافتنا أدواتنا التي بها نقدر أن نكفل الحرية الدينية لكل إنسان دون الحاجة إلى استيراد حلول خارجية مسقطة... لأننا كما أن ثقافتانا ترفض "الحاكمين بأمر الله" والذين لم يُعرفوا في تاريخنا إلا في دولتي الفاطميين والصفويين من الشيعة، فإنها كذلك ترفض "الحاكمين بأمر أنفسهم" أو "الحاكمين بأمر فرنسا"...

18 مارس 2011 في 2:50 م

تعليق تونسية فخورة بإسلامي ...

القافلة تسير و الكلاب تنبح

20 مارس 2011 في 3:57 م

تعليق غير معرف ...

tounes dawla moslma 7abit wéla kraht yé si

.....yé kéfééér

20 مارس 2011 في 9:29 م

تعليق Fatma.ABB ...

be 'esm chkoun yetkalem ce monsieur! notre chére Tunisie reste et restera toujours musulmane w yekdheb ki 9al des milliers des laiques en Tunisie déja il y a eu un vote sur Facebook entre la laicité et l'islem w 97% kenou des votre pour une Tunisie musulmane!!!

20 مارس 2011 في 10:02 م

تعليق غير معرف ...

منذ قرابة أسبوعين نلاحظ إستيلاء الشلائكيين على الإعلام و التلفزات و الراديو و الصحف و الشوارع. هناك هيمنة إعلامية غريبة لقضايا عجيبة مثل الزواج المثلي و بيوت الدعارة و السخرية من القرآن الكريم و الإستهزاء بالرسول صلى الله عليه و سلم و شتم المصلين و إستفزازهم و نلاحظ إصرارا عجيبا على المظاهرات الشلائكية يدعون إلى دولة تحفظ حقوق اليهود و المسيح و الملحدين، هناك من دعى حتى إلى دولة بلا مؤمنين، و هناك من دعى إلى حرق القرآن و مازالوا يحسون بالنقص و يحسون بالحاجة إلى مزيد الإستفزاز و المساس بمشاعر المسلمين. هؤلاء الشلائكيون يريدون تعليما بلا دين، تغيب فيه التربية الإسلامية و يمنع الحجاب في المؤسسات التعليمية. يريدون منع الأذان لأنه تلوث سمعي. يريدون منع الأعياد الدينية لأنها مضيعة للوقت و مجرد تقاليد بالية. هؤلاء الشلائكيون يشنون حربا ضد الإسلام و يدعون أن الشلائكية ليست إلحادا و في نفس الوقت يفتخرون بأنهم ملحدون. لا أفهم ماذا يريدون بالضبط؟؟ و بعد كل هذا الإحتكار و الإحتقار و العدائية و الإستفزاز و الإستهزاء يقولون لنا أن شلائكيتهم هي السبيل الوحيد من أجل تحقيق الحرية. بعد أن إلتفوا على الثورة و احتكروا الإعلام كما في عهد بن علي، يريدون الآن أن يستولوا على السلطة. في حين الشعب قلبه مع ليبيا و بقية البلدان العربية المسلمة الشقيقة الثائرة ضد الطغاة، و في حين يلملم الشعب جراحه و يستعد من أجل بناء إقتصاد جديد و دولة قوية، يندس الشلائكيون في المناصب السياسية و المنابر الإعلامية و مراكز القرار من أجل إجبارنا على الإنصياع لشهواتهم الجنسية و رغباتهم و أفكارهم الإلحادية و يخاطبوننا كأننا جهلة و لا نعرف شيئا. هؤلاء الملحدون أشباه المثقفين (و المغفلون الذين يتبعونهم كالأنعام) يظنون أنهم علماء و يمنون علينا ثقافتهم الفرنسية الغربية. هؤلاء فقدوا هويتهم و يبحثون عن هوية و يظنون أن الشعب التونسي مثلهم مغفل و يحتاج إلى من يبني معه الهوية... أقول لكم يا شلائكيون بكل بساطة : نحن حللنا مشاكلنا مع عائلاتنا و أصولنا و جذورنا و ديننا و هويتنا و ليست لنا عقد جنسية. مشكلتنا الأساسية في عهد بن علي هي : أنه يمنعنا من تحقيق ذاتنا في إسلامنا عبر الإرهاب و السجون و الفزاعات الإسلامية، و يمنعنا من الزواج عبر الإحباط و البطالة و هدم الأخلاق بالقوة و القوانين... و بالتالي، كل من يريد أن يعيدنا إلى عهد بن علي سنكون له بالمرصاد، و خاصة قناة نقمة العميلة، بوق الشلائكية البغيضة.

21 مارس 2011 في 12:46 ص

تعليق غير معرف ...

الدولة اللائكية هي دولة لادينية تنفي الدين و لا تعترف به، و أتمنى من أشباه المثقفين الملحدين الذين يستهزؤون بالإسلام الذين تعلموا بعض الكلمات في المدارس الإلحادية أن ينتبهوا على الأقل إلى خطإ فظيع للغاية في منهجهم : اللائكية ليست نظام دولة و لا يمين و لا يسار و لا أي شيء. اللائكية بكل بساطة إنكار الدين في الدولة و منع الفرد من تطبيق دينه. اللائكية هي فرض قوانين وضعية على الفرد بالقوة، و لا تقول ما هي مصادر هذه القوانين. و بالتالي مصدرها هي أهواء و إيديولوجيات الحاكم و تختلف من مدرسة إلى أخرى و تقصي الهوية. الدولة اللائكية دولة بلا هوية، و الذين يدافعون عنها يعانون من مشاكل في هويتهم

21 مارس 2011 في 12:58 ص

تعليق غير معرف ...

تونس بلد عربي دينها الاسلام مسعى شعبها الحر: الكرامة و مواجهة كل من يريد سلب هويتنا التونسية العربية الاسلامية

22 مارس 2011 في 9:42 ص

تعليق غير معرف ...

تونس بلد عربي اسلامي ومسعى شعبها الحر :الكرامة ومواجهة كل من يريد سلب هويته التونسية العربية الاسلامية

22 مارس 2011 في 9:52 ص

تعليق غير معرف ...

انا لست ملتزم مع اي حزب و ليس لدي اي انتماء سياسي و لا ايديولوجي لكن هذا الزبالة الرديسي سيبقى يرمى الى مزبلة التاريخ تونس دولة عربية مسلمة رغم انفه و انف اللي خلفوه كما يقول المصري و في الانتخابات سيلفه النسيان و حرام ان هاته الاشكال تدرس في شبابنا و هو يلبس ثوب الشياطين اي انه يمرر قاذوراته الى الطلبة باضمار و ترصد

23 مارس 2011 في 10:03 ص

تعليق غير معرف ...

أظن أن الرديسي يتغابى أو أنه لم يفهم ما درس من مادة قانونية يعلم الرديسي أن الحكم العادل يحكّم اختيارات الأغلبية وبناء عليه فالشعب هو صاحب القرار فإن اختار الإسلام ولم يرض غيره هل نقول إن الرديسي وأمثاله لن يرضوا ربّما نستعين حينها بتجربة جيرانناالجنرالات يا سيد الرديسي ؟ إن قبلت أظنك لن تكون من الديمقراطيين ولا حتى من العلمانيين أخيرا همسة في أّذن الأستاذ الجامعي إن الدرلة التي تتبنّى اللإسلام دينا يصبح لزاماعليها أي فرضا دينيا أن تضمن حرية المعتقد للجميع وأنّ الكافر بالإسلام من حقه أن يحيا حرا رلا أحد يفرض عليه شيئا باسم الاسلام أو غيره من العقائد ما لم يؤذي الآخرين وذلك يحدده القانون التفصيلي للدولة,وقبل وداع الرديسي أقول له أليس الإسلام أفضل من علمانية تفرض علئ الناس ماذا يلبسون,

22 يونيو 2011 في 3:07 م

إرسال تعليق