2011-02-11

وين باش تلقى بلاصتك يا سيّدة العقربي؟


مانيش باش نحكي على تواطؤ سيّدة العقربي مع المافيا الطّرابلسيّة وعلى رأسها ليلى دجين حرم المخلوع في قمع العباد ونهب البلاد. 

ومانيش باش نحكي على استغلال سيّدة العقربي للجمعيّة التونسيّة للأمّهات اللي كانت تترأسها بتكليف من المخلوع، ولا على الملاين اللي حطّتها في البانكة متاعها على حساب الجّمعيّة هاذي.

ومانيش باش نحكي على استغلالها لمنصبها السابق في مجلس المستشارين لتصفية حساباتها الشخصيّة الضيّقة، ولا على عدم أهليّتها باش تكون عضوة حتى في قهوة شعبيّة.

سعيدة العقربي حاولت باش تهرب من تونس، وهذا طبيعي بالنسبة لإنسانة متورّطة للعنكوش في قضايا متع فساد مالي ... وما خفي كان أعظم.

اللي ماهوش طبيعي، واللي يبكّي أكثر من اللي يضحّك، هو الطريقة اللي حاولت سعيدة العقربي باش تهرب بيها من البلاد.

حطّت فولارة على راسها و لبست مرايات متع شمس (زعمة زعمة ضريرة) ... و قعدت في كرسي متحرّك وحاولت باش تهرب بيه من البلاد...

الكرسي المتحرّك اللي مئات المُقعدين في تونس يستناو فيه بفارغ الصّبر ... الكرسي المتحرّك اللي فمّة أمّهات باعوا جرودهم باش يشريوه لأولادهم ويهزوهم بيه للمكتب والا السبيطار ... الكرسي المتحرّك اللي كانت جمعيّة بسمة ما تسلّمو للي يحتاجو كان بشروط نعرفوها الناس الكل، ومنها شرط أنّو المستفيد يتصوّر مع أحد تماسيح التجمّع تحت تصويرة "الأب الرؤوف" زين الهاربين أو "السيدة الفاضلة" ليلى دجين.

وين باش تلقى بلاصتك يا سيّدة العقربي؟

18 تعليقات:

تعليق غير معرف ...

حرام فيها اسم وكلمة "سيدة"

11 فبراير 2011 في 2:03 م

تعليق غير معرف ...

estfaylet il rou7ha..inchallah t3addi b9it 3omrha 3la korsi.

11 فبراير 2011 في 3:13 م

تعليق غير معرف ...

و هربت و إلا حصلوها !!!

11 فبراير 2011 في 3:17 م

تعليق غير معرف ...

fi jhanem

11 فبراير 2011 في 3:23 م

تعليق غير معرف ...

في جهنم وبئس المصير مكان كل ظالم طاغيه مايخافش ربي سارق فاسق كذاب سفيه أكل مال حرام مغتصب لأرزاق الناس متاجر بقضايا الأيتام والمحتاجين ...

أما في الدنيا بلاصتها في أي حديقة حيوانات شيرة القرودة والغوريلات

لعنة الله على هل أشكال - أخ تفوه حشاكم

11 فبراير 2011 في 3:24 م

تعليق غير معرف ...

وخارجا باسمهاالمسطكة؟

11 فبراير 2011 في 3:52 م

تعليق غير معرف ...

hamdl chaddouha w inchalla tet3a9eb 3la 3mayelha ama meskina msa55fetni yestanna fiha 3i9ab rabbi sobhanou

11 فبراير 2011 في 3:56 م

تعليق غير معرف ...

a l enfer

11 فبراير 2011 في 4:48 م

تعليق غير معرف ...

لقد اتت بالموسيقى في أحد بيوت الله بمدينة القيروان مع زمرة نتنة قذرة دنست بيت الله عند مرقد السيد.لعن الله كل من حدثته نفسه بالتطاول على دين الله ومعتقد هذا الشعب البطل الصامد.العزة لله ولرسوله وللمؤمنين.

11 فبراير 2011 في 5:52 م

تعليق غير معرف ...

surement la chaise roulante l a volé comme elle a volé " les repas de ramadan" et aussi le fait d'être entremetteuse qui a des choix précis des femmes dans son association pour servir ses amis hommes!

11 فبراير 2011 في 10:54 م

تعليق Unknown ...

il ya quelques annees, j ai eu cette qawada a mes cote sur un vol tunis dubai... les hotesses et les hommer d affaires a bord n ont pas cesser de la cajoler durant tt le vol.. elle ronflait tt la nuit a bord et je me rappele que je l ai regarde d un oeil meprisant. sobhan allah simahom ala woujouhihom...elle avait une tete de qawada professionelle....

20 فبراير 2011 في 9:22 ص

تعليق غير معرف ...

الحساب

21 فبراير 2011 في 9:56 ص

تعليق غير معرف ...

QUE DIEU LUI DONNE UNE PLACE BIEN COMFORTABLE CHEZ MALADE DES SINGES MALADI PERIODIQUEÉ TROMATISMEL CRANIEN É FAIT DE CETTE FEMME UNE KRANNE SKELETAIRE :AINSSI POUR L´HISTOIRE NOUS DIRA COMBIEN D´ATARDE DE LA TERRE COMME CETTE IMBICILITE HUMAINE A CAUSE BC DU MAL A L´UMANITE DE NOTRE SIECLE:

21 فبراير 2011 في 12:51 م

تعليق غير معرف ...

لا تربحو المخلوع البلايص الكل ما حط فيها كان المسّخ وخو

22 فبراير 2011 في 12:25 م

تعليق غير معرف ...

نزيدكم خبر متواتر على أن جمعية أمهات تونس وبسمة استعملت مكاتبها لإرشاد والتواصل مع أطباء الترقيع: ترقيع الفتيات الفاقدات للعذرية.

23 فبراير 2011 في 8:57 ص

تعليق غير معرف ...

تستاهل الزّغراطة ما تجي كان حنّانة خدمت مع حجّامة مع احترامي لكلّ المهن الشّريفة لكن هي بعيدة كلّ البعد عن السّياسةو الإحترام

14 مارس 2011 في 4:48 م

تعليق غير معرف ...

الطيورعلى أشكالها تقع كمشامتخلفيين جهلة كانوا يسيروا فى البلاد وعامليين فيها أسياد محترميين أما المشكلة فى المثقفين اللى كانوا يصفقولهم منهم أطباء و محاميين

23 أبريل 2011 في 4:56 ص

تعليق غير معرف ...

gich abdallah

24 أبريل 2011 في 11:07 م

إرسال تعليق