2011-02-06

سقوط اول حزب فاشي عربي في تونس




جاء في بلاغ صادر عشية اليوم الاحد عن وزارة الداخلية انه تفاديا للاخلال بالنظام العام وحفاظا على المصلحة العليا للوطن قرر وزير الداخلية اليوم الاحد 06 فيفرى 2011 تعليق نشاط حزب التجمع الدستورى الديمقراطي وكل اجتماع أو تجمع لاعضائه وغلق جميع المحلات التي يملكها هذا الحزب أو التي يتصرف فيها وذلك في انتظار التقدم بطلب في حله لدى السلط القضائية ذات النظر.


وقد استند قرار وزير الداخلية وفقا لنص البلاغ نفسه الى مقتضيات الفصول 2 و18 و19 من القانون الاساسي عدد 32 لسنة 1988 المؤرّخ في 3 ماي 1988 والمتعلق بتنظيم الاحزاب السياسية.

6 تعليقات:

تعليق غير معرف ...

بعد تجميد التجمع توه يلزمنا اليد في اليد نحلّوا عينينا الدوبل !! تذكرو يا ناس المتعة والفخر والوطنية اللي حسّيناهم أيام العمل في لجان الأحياء لحماية تونس .. على خاطر ميليشيا الفساد موش باش يعديوها هكاكة !! أكيد باش يردّو الفعل بربي بربي رجاء لكل واحد من سيدي بوزيد وإلا الكاف وأي مكان في الجمهورية توقع فيه تجاوزات باش تعملوا لجان وخلايا تلميذية وطلابية وعمالية وتقوموا بحملة توعية كبيرة في الأوساط الشعبية والطلابية والتلمذية والمقاهي والشارع والبيوت وتحثوا الناس على اليقظة والإعلام الفوري عن كل التحركات المشبوهة والمريبة , وكل تجاوز من السلط الجهوية سواء كانت من الأمن أو الولاية أو البلديات يتم التعامل معها بالعقل والحكمة لعدم إعطاء فرصة لأعداء تونس أعداء الثورة والديمقراطية .. كل خلل يتم رفعه للوالي مباشرة أو الإعلام أو أي جهة حقوقية ووقف الإعتداء على الوحدات الأمنية على خاطر هذا بالضبط آش يحبوه يصير أذناب التجمع وميليشيات ليلى الطرابلسي خاصة أنه فمّا كلام ورد في بعض الصحف العالمية الله أعلم بصحته عن تواجدها حاليا في ليبيا للتخطيط للإنتقام من الشعب التونسي ولأقاربها الموقوفين كمحاولة مقايضة .. راهم يحبو يوقع فراغ أمني باش تاكل بعضها !!! تذكرو مليح الفراغ الأمني اللي صار الأيام الأولى بعد هروب بن علي , هذاكا شكون السبب فيه ؟؟؟ طبعا عصابة المسؤولين الموالين للنظام السابق والحمد لله سي فرحات الراجحي رتّحنا من نصيب كبير منهم لكن مازال مازال برشة في الخفاء يلزم اليقظة المتواصلة .. عين على الخدمة والقرايا ومصر والراكبين على الثورة من دعاة التغريب ومسخ هوية الشعب التونسي وأي نوع من التطرف كذلك والعين الأخرى على دعاة الردّة وإجهاض الثورة بل بقية حواسنا الكل لازم تركز عليهم .. رانا مازلنا في قلب الثورة , الوصول إلى القمة صعب لكن الأصعب المكوث عليها .. ونتذكر كلمة متاع بورقيبة لما يقول على الإستقلال : لقد خضنا الجهاد الأصغر والآن نخوض الجهاد الأكبر ./. وبالفعل الحفاظ على ثورتنا الآن هو الجهاد الأكبر

6 فبراير 2011 في 7:59 م

تعليق غير معرف ...

تعليق نشاط الحزب و أعضائه ... على هذا الاساس من المفروض أن ينطبق هذا التعليق على كل كل من في الحكومة المؤقتة من أعضائه و من الوزراء ، و لكن الأمر لا ينطبق عليهم لأنهم استقالوا منه أصلا ...
لماذا جاء هذا القرار متأخرا .... و لماذا كانت أول خطوة لأعضاء الحكومة المؤقتة الاستقالة من الحزب ...
أسئلة تطرح نفسها و الجواب يبدو واضحا للشعب
إن الأمور لا تسر و هناك تراخي في الاستجابة لرغبة الشعب ألا وهي تعويض من هم في الحكومة المؤقتة من الحزب البائد بغيرهم و المبادرة بمااقترحه المحامون ...

6 فبراير 2011 في 9:08 م

تعليق غير معرف ...

تم حذف خبر "تعليق نشاط التجمع" و تقديم قضية بحله من قبل وزير الداخلية من موقع وكالة الانباء الرسمية... و موقع التلفزة.. كما لم
يقع ذكره في أنباء الساعة 8 بالتلفزة الوطنية,,,,فهل يعني ذلك تراجعا؟؟؟؟؟
من وراء سحب البلاغ من موقع وات؟ ومن وراء الحجب في أنباء الثامنة؟؟؟؟؟
lien direct vers el l'article du TAP : http://www.tap.info.tn/ar/index2.php?option=com_content&task=view&id=34982&pop=1&page=0&Itemid=1

6 فبراير 2011 في 9:33 م

تعليق غير معرف ...

ce n'est pas claire ce qu'il font tant qu'on a pas annoncé ça au journal tunisien ainsi c'est sure qu'ils cachent des choses et je le dis franchement tout ceux qui veulent de venir gouverneurs ou qui veulent être votés pour devenir président ne cherchent pas vraiment le bien et le développement de la Tunisie tout ce qu'ils cherchent est le pouvoir et les moyens et avec le temps on verra si c'est vrai ou j'ai tord comme je souhaite

6 فبراير 2011 في 11:23 م

تعليق غير معرف ...

la dépeche est bien la sur le site de la tap mnt

bien qu'elle ait disparu un certain temps :)

http://www.tap.info.tn/ar/index.php?option=com_content&task=view&id=34993&Itemid=67

7 فبراير 2011 في 11:09 ص

تعليق غير معرف ...

مادامت وجوه الماضي تتألق في تلفزاتنا فكيف لهكم نعتهم ب: degage

7 فبراير 2011 في 2:32 م

إرسال تعليق