خويا العزيز، بارك الله فيكم على المجهود الكبير اللي تعملوا فيه. خدمة ياسر حلوة رغم اللي نختلف معاكم في عدة نقاط. يعطيكم الصحة. "الحرب" هذية متاع دعاة "الحداثة" و"الحرية" إلخ إلخ... ماهيش جديدة... بروبغندا إيديولوجية قذرة لتشويه كل رأي مخالف وناس عندهم امتدادات في الحكم والسلطة معملين عليها بش يعملو اللي يحبو... لو كان جاو ينفعوا, عندهم ديجا قرابه ربع قرن مسيطرين على الاعلام والتعليم والثقافة راهم عملوا حاجة... لكن في الحقيقة لا رينا تطور تكنولوجي ولا ديمقراطية ولا حداثة. كل اللي شفناه مجموعة من الانتهازيين اللي داهم بيرة ونساء لا أكثر ولا أقل. الناس اللي تحكي بحقوق الإنسان لا تتواطئ مع الحكم ضد خصم إيديولوجي ولو مخطئ. الإنسان هو الإنسان سوكارجي ولا خوانجي! أما الله غالب: سرطان قاعد ينخر في البلاد من داخل ولازم نكشفو دواليبو للرأي العام. ملاحظة أخيرة: بربي أعطيونا الرابط للكتاب اللي حكيتو عليه وقولولنا كيفاش انجمو نعاونوكم. مش لازم تعرفونا ولا نعرفوكم. فقط كان إنتوما في حاجة للمساعدة قولولنا. وكان تنجمو أعطيونا عنوان بريد إلكتروني نبعثولكم عليه بعض المقالات اللي ربما تعاونكم في كشف التفاهة والإنتهازية والتخلف. وشكرا.
2 تعليقات:
خويا العزيز، بارك الله فيكم على المجهود الكبير اللي تعملوا فيه. خدمة ياسر حلوة رغم اللي نختلف معاكم في عدة نقاط. يعطيكم الصحة.
"الحرب" هذية متاع دعاة "الحداثة" و"الحرية" إلخ إلخ... ماهيش جديدة... بروبغندا إيديولوجية قذرة لتشويه كل رأي مخالف وناس عندهم امتدادات في الحكم والسلطة معملين عليها بش يعملو اللي يحبو... لو كان جاو ينفعوا, عندهم ديجا قرابه ربع قرن مسيطرين على الاعلام والتعليم والثقافة راهم عملوا حاجة... لكن في الحقيقة لا رينا تطور تكنولوجي ولا ديمقراطية ولا حداثة. كل اللي شفناه مجموعة من الانتهازيين اللي داهم بيرة ونساء لا أكثر ولا أقل. الناس اللي تحكي بحقوق الإنسان لا تتواطئ مع الحكم ضد خصم إيديولوجي ولو مخطئ. الإنسان هو الإنسان سوكارجي ولا خوانجي! أما الله غالب: سرطان قاعد ينخر في البلاد من داخل ولازم نكشفو دواليبو للرأي العام.
ملاحظة أخيرة: بربي أعطيونا الرابط للكتاب اللي حكيتو عليه وقولولنا كيفاش انجمو نعاونوكم. مش لازم تعرفونا ولا نعرفوكم. فقط كان إنتوما في حاجة للمساعدة قولولنا. وكان تنجمو أعطيونا عنوان بريد إلكتروني نبعثولكم عليه بعض المقالات اللي ربما تعاونكم في كشف التفاهة والإنتهازية والتخلف. وشكرا.
بكم سعره
إرسال تعليق